حول موضوع الديموقراطية والاحداث والانتخابات دار حوارنا وردنا الشورقراطى على صفحات الفيس بوك وكمايلى :؛
Omar Esmail Abou Shatra: أهم شئ أن نختار الأصلح من أى حزب كان
Wednesday at 4:42am • Like • 1.
ا.د إسماعيل أبو شطره : (حزب) الحرية والعدالة هم خير من يمثلوننا فى هذه المرحلة الصعبة لأنهم أقدر الناس على فهم فقه الواقع ويملكون فقه وإدارة فن الأزمات وهذا ليس موجودا عند غيرهم وهذا بلا تعصب أو مزايدة وهى شهادة أسأل عنها أمام الله ( ومن يكتمها فإنه آثم قلبه )
Wednesday at 4:46am • Like
Sherif Abdel-Kerim
مسأله إختيار ألاصلح حزبيا أيا كان تقوم واقعيا – بناء على قواعد اللعبة الديموقراطية ونفاقها السياسى - وعلى أراضى الساحة الأنتخابية طبقا لما يبنى على الأوراق الدعائية والإعلانات والوعود الإنتخابية للإحزاب الديموقراطية والمرشحين السياسيين - وهو أمر يعرفه الشورقراطيون والمثقفون من خلال تحليل ودراسة التاريخ الديموقراطى واسلوبه فى عقد الانتخابات البرلمانية والرئاسية السياسية حيث يتم تقديم الوعود للشعب من المرشحين ومع سفسطائية الكلام السياسى وبرامجه الانتخابية والذى نراه غالبا وواقعيا مالا يتم إحترامه و/أو تنفيذه بعد الإنتخابات من قبل غالبية الديموقراطيين المرشحين للفوز فى جميع دول العالم النامى والمتحضر ماديا على حد سواء وفى عمليات قبل وبعد الانتخابات وطبقا للقاعدة السياسية العامة فى فقه الأيديولوجية السياسية المعروفة عن الديموقراطية والديموقراطيين والمعلنة على دراسات الشورقراطيين ونحن على طليعتهم القيادية :
Omar Esmail Abou Shatra: أهم شئ أن نختار الأصلح من أى حزب كان
Wednesday at 4:42am • Like • 1.
ا.د إسماعيل أبو شطره : (حزب) الحرية والعدالة هم خير من يمثلوننا فى هذه المرحلة الصعبة لأنهم أقدر الناس على فهم فقه الواقع ويملكون فقه وإدارة فن الأزمات وهذا ليس موجودا عند غيرهم وهذا بلا تعصب أو مزايدة وهى شهادة أسأل عنها أمام الله ( ومن يكتمها فإنه آثم قلبه )
Wednesday at 4:46am • Like
Sherif Abdel-Kerim
مسأله إختيار ألاصلح حزبيا أيا كان تقوم واقعيا – بناء على قواعد اللعبة الديموقراطية ونفاقها السياسى - وعلى أراضى الساحة الأنتخابية طبقا لما يبنى على الأوراق الدعائية والإعلانات والوعود الإنتخابية للإحزاب الديموقراطية والمرشحين السياسيين - وهو أمر يعرفه الشورقراطيون والمثقفون من خلال تحليل ودراسة التاريخ الديموقراطى واسلوبه فى عقد الانتخابات البرلمانية والرئاسية السياسية حيث يتم تقديم الوعود للشعب من المرشحين ومع سفسطائية الكلام السياسى وبرامجه الانتخابية والذى نراه غالبا وواقعيا مالا يتم إحترامه و/أو تنفيذه بعد الإنتخابات من قبل غالبية الديموقراطيين المرشحين للفوز فى جميع دول العالم النامى والمتحضر ماديا على حد سواء وفى عمليات قبل وبعد الانتخابات وطبقا للقاعدة السياسية العامة فى فقه الأيديولوجية السياسية المعروفة عن الديموقراطية والديموقراطيين والمعلنة على دراسات الشورقراطيين ونحن على طليعتهم القيادية :
Democracy Always Leads To Hypocrisy And Corruption
اى أن الديموقراطية دائما تؤدى إلى الفساد والنفاق السياسى
اى أن الديموقراطية دائما تؤدى إلى الفساد والنفاق السياسى
Democracy Can also Lead To Autocracy, Cliptocracy - in our view as Surecrats - at any moment due to its evil unethical / materialistic nature as as well as leading the state(s) to full Secularism and Globalism ( Creation of Secular Global Democratic Monopoly ) where it became an ideological and a contemporary political norm and a stupid joke ; where The Egyptians are following the model of Hay Democracy
أى ديموقراطية البرسيم (see the link below) !
ونحن كمسلمين شورقراطيين – إبراهيميين لاننخدع بشعارات الديموقراطية كبقية السذج من العامة والخاصة أو بمثل هذه المقولات السياسية الديموقراطية المليئة دائما بالوعود و بالبرامج الحزبية اللاواقعية لإننا دائما نقيم أصول الفكر الشعورى ومنابع فكرهم وكذلك لا ننخدع بتصريحات المرشحين وأعوانهم من الاتباع والإعلاميين والتى أعتاد الديموقراطيين أن يروجونها دائما كالعادة كوعود فى دعايتهم الإنتخابية والتى يعلمها جيداالشورقراطيين و الخبراء المتخصصين والخاصة من المثقفين قبل العامة من الناس ؛ والاخوان المسلمين بلا حرج ثابت – من تحليلنا للواقع السياسى والإعلامى لهم – إنهم كأخوان مسلمين يتبعون تقليدا امام العامة وللأسف يتبنون الفكرة الديموقراطية ويؤثرون بها مع العلمانيين على الازهر لإصدار وثيقتة التى إنتقدناها عن علم ووعى – حتى أصبحت الديموقراطية هى أغنية الساعة المفضلة والحالية فى ميادين الثوار وأيضا لمن ينتمى إلى الفلول من نظام الحزب الوطنى الديموقراطى الاستبدادى والبائد فى مصر وكذلك بتكوين حزب النور السلفي طبقا لقواعد اللعبة الديموقراطية وهلم جرا لتقسيم المجتمع إلى تحزبات ديموقراطية وحيث كل حزب بمالديهم فرحون طبقا لوصف القرآن الكريم وخروجا عن منهاج الله والتوحد الاسلامى - الابراهيمى الشورى ويحدث هذا ببرجماتية تمزيقية شرسة لهذا الشعب إلى أحزاب وطوائف متصارعة وحتى هذه اللحظة وهو ماقد يوقعهم جميعا حتما فى عديد من الأزمات بل والمواجهات الشعورية الفكرية معنا كقيادة للشورقراطيين ؛ وخصوصا مع تواجد الشورقراطية بمنظومتها للبوليتى السياسية المتميزة كند إيديولوجى حتمى وبديل سياسى يصارع بقوة الديموقراطية فى معاقلها الفكرية بل وعلى أراضيها بالغرب والشرق وداخل الأمة الإسلامية وحيث تعيد الآن الشورقراطية تحليل المفاهيم وتتابع الأحداث وتقييم مايظهر على السطح مؤخرا بالساحة السياسية والايديولوجية والاجتماعية الثقافية المرتبطة بذلك والدينية داخل وخارج مصر ؛ ولإننا – وخصوصا فى وجود الأزمات – ندعم رؤيانا بالتحليل الواعى و التقييم لمواجهة أى تيار سياسى أو حزبى قبل أن يتبنى و/او يتعامل مع الفلسفة العلمانية الديموقراطية تحت دعاوى المدنية وغيرها وآليات الديموقراطية المتخلفة ..
وفى ردى على الأستاذ الدكتور إسماعيل أبو شطرة :أحسب أن قولك فيه شئ من التحيز – بعيدا عن عمق الموضوعية الشعورية الفكرية المنطقية - بالقول أن الإخوان المسلمين هم الاقدر على فقه الواقع وفقه ادارة الأزمات والذى هو ليس موجودا عند غيرهم من المنافسين والإسلاميين الآخرين لانه إنحياز عاطفى وجدانى قد خرج عن الموضوعية ؛ ولإننا أيضا كشورقراطيين قد قدمنا ولإكثر من مرة ولانزال حلولا موضوعية إصلاحية ومجددة يمكن أن تخرج سياسيا ودينيا مصر وشعبها من هذه الازمة العويصة بإعادة تشكيل هيكلية نظام الحكم وآلياته فى مصر - بناء على منظومة البوليتى الشورقراطى- و البعيدة تماما عن الفلسفة الديموقراطية السياسية - الترقيعية للإخوان المسلمين باستخدام المفاهيم الديموقراطية الوضعية الفاسدة بدعوى التمدين و المدنية (العلمانية الأصل) مع مايقف ضدها من الفلسفة إسلامية و/أو القرآنية من فقه مبادئ الشورى ويحدث هذا تحت أعتقاد غير سوى للإخوان المسلمين بمجاراتهم للديموقراطيين نفاقا من اجل السلطان وبرغم أن هذا التوجه المنهجى السياسى غير سوى قرآنيا وإسلاميا ومعارض لحقيقة الشورى القرآنية و النبوية الاسلامية ؛هذا من ناحية .. ومن ناحية آخرى فانه لدينا كشورقراطيين شخصيات قيادية مصرية متخصصة فى فقه وفلسفة إدارة الأزمات الفكرية والاستراتيجية وهى تستطيع أن تضع حلولا سياسية وإقتصادية ..الخ خلاقة تنافس فى علمها وبصيرتها وتنظيم ببرامجها ومشاريعها الاستراتيجية الحيوية لخدمة الناس وببرامجنا السياسية المطروحة بوثيقة حزبنا الشورقراطى المصرى للتنمية مايمكن أن يمثل منافسة فكرية واقعية هامة تنتقد بل وتصحح مواطن الخلل والتناقض فى فكر الإخوان المسلمين وغيرهم من الديموقراطيين التابعين لنفس الفلسفة العلمانية الوضعية ولو تابعت قيادات الإخوان المسلمين بوعى لماقدمناه من أصول فكر إيديولوجى- سياسى قرآنى وإسلامى متميز للأمة وماطرحته الشورقراطية تباعا من إستراتيجيات وحلول فعالة : سياسية وخدمية تربوية وخدمية صحية وإقتصادية واجتماعية وقانونية شرعية مرتبطة بالعدالة ..الخ ومانقدمه يوميا و/أو أسبوعيا من آراء معرفية وحلول تطبيقية على مئات الصفحات للشورقراطية على الإنترنت ومنها صفحاتنا التحليلية السياسية والاصلاحية الفكرية الشورقراطية والتى هى تضع الآن المظلة الإسلامية التوحيدية والعامة لشعبنا بكل طوائفه وتطرح برنامجا سياسيا قويا فعالا وواقعيا : علميا وفقهيا-فلسفيا ودينيا ممثلا الحلول التطبيقية على أرض واقعنا المصرى المعايش لإستفادت حتما قيادة الإخوان المسلمين وأيضا السلفيين من كثيرا من فكرنا القيادى الشورقراطى ورؤياه الموضوعية والإصلاحية اللاتقليدية – فى مواجهة وإدارة هذه الأزمات المستعصية الحل - للخروج بمصر من تلك التطورات الخطيرة و التى تعانيها كدولة وشعب لعدم وجود إبداع الرؤية السوية التى تستطيع أن تخلق التوازن السياسى الإجتماعى والثقافى- الدينى والإقتصادى المطلوب فيما بين الفلسفة السياسية وبرامجها الواقعية المقدمة للمصريين كشعب متميز ذو خصائص خاصة عن غيره من الشعوب وتقديم الحلول اللاتقليدية الاصيلة والتطبيقية الواقعية إلى شعب مصر والامة الإسلامية بل ويمكنكم مراجعة ذلك كثير من كتاباتى المجانية على الانترنت والمنشورة كذلك فى برنامج الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية والذى استطاع ( رغم صغر عمره فى سباقه مع الزمن ) تقديم الحلول الأصيلة الجادة والعملية إسلاميا وبعمق موضوعي متميز عن غيره ؛ مع قدرته الفائقة على توحيد الصف الإسلامى-الإبراهيمى تحت المظلة الشورقراطية والعريضة لتحتوى كل طوائف المسلمين والمؤمنين بالأديان السماوية الصحيحة طبقا للفلسفة القرآنية وتفسح بوعى سوى لغير المسلمين مجال المشاركة المخلصة بل والتعاون على البر والتقوى ايضا؛ وقد جاءات حلولنا الشورقراطية المتعمقة فى رؤياها وبحوثها من الفقه الواعى للفلسفة القرآنية فى الحكم السياسى- الإجتماعى والإقتصادى والاعلامى ذات الشفافية الواعية مع الناس ..الخ ولدينا بعض المرشحين الخبراء فى إدارة الازمات فى انتخابات مجلس الشعب والشورى كمستقلين ومنهم الاستاذ الدكتور خالد عمر النجار أستاذ إدارة الاعمال حسب علمى فى قنا ؛ إذا كانت المشكلة ان ظهور الشورقراطية وبرنامج حزبها الحديث جدا وهى تحت التأسيسالآن فى الحزب الشورقراطى المصرى للتنميةوالذى تزامن حتمية ظهوره التاريخى مع إنفجار الثورة الدموية بمصر والتحرير وسقوط شهداء ثورة 25 يناير 2011 المصرية ولنا عدد من الإعضاء الذين قد شاركوا فى هذه الثورة مع متابعتى وإتصالاتى ببعضهم ولانزال نتابعها ونتابعهم بالمشاركة عن قرب وكذلك جهودى المكثفة فى اتصالاتى الدولية بالأمم المتحدة والبيت الأبيض لوضع ضغوط سياسية فى تنحية مبارك وتقديم الفلول للمحاكمات وكلها بالدليل منشورة على الإنترنت بشفافية كاملة ؛ كل هذه الجهود حدثت مع ولادة الشورقراطية على أرض الواقع المصرى والعربى والاسلامى العالمى ؛ وفى الوقت الذى أمتلك فيه الاخوان المسلمين - بسبب عامل الوقت او الزمن فيمابيننا- و نظرا لتأسيس جماعتهم منذ 80 عاما مع وجود تمويلات وتنظيما تقليديا اقدم من تنظيمنا الحديث؛ فهذا لايعنى إبدا أن فى توجهات فكرنا الشورقراطى المعرفى ورؤياه وعمله والذى يتطور بسرعة فائقة فى قصية الاصلاح بالتجديد وبعيدا عن التقليد للآخرين فيه ماينافس بجدارة بل ويتخطى فكر الإخوان المسلمين والسلفيين : علميا نظريا وتطبيقيا عمليا وفقهيا-فلسفيا معتدلا ودينيا .. بالمقارنة لهم ؛ لماقدمنا ولازلنا نقدم من حلول سياسية وخدمية تربوية وخدمية صحية وإجتماعية إصلاحية ودينية - ثقافية وإقتصادية وحول الدفاع وغيرها ؛ ولو كانت لنا موارد مادية كثلث موارد الاخوان المسلمين لظهرت حاليا بمعاملات أسية مزيد من نتائج التطوير لبرامجنا أمام الشعب وبمنتهى القوة فى رؤيانا السياسية المنافسة وفى إدارة الازمات وصراعها على الساحة الحالية امام أعين المصريين والعرب وغيرهم ؛ هذا يحدث مع العلم إننى كقيادى شورقراطى إعتمد على مواردى المالية الخاصة والمحدودة دون أحد والمستقلة تماما بعيدا عن أى تمويل مصرى او أجنبى ؛_ وأطالب المصريون المخلصين الآن بتوحد جهودهم المادية معنا كشورقراطيين وعلى الاقل لتأسيس قناة فضائية تليفزيونية إعلامية وتعليمية وجريدة للشورقراطية فى مصر ؛ هذا إن كان المصريين الواعين حقا يريدون التطور نحو معاملاته الحسابية الآسية ولدعم تطوير البحوث الشورقراطية بقيادتنا العلمية والفقهية-الفلسفية والدينية بل والتخطيط والإعلام السياسى للشورقراطية فى مصر بأصالتها البديلة عن فساد الديموقراطية ودمويتها وتخبطاتها والتى أوقعت الأخوان المسلمين والسلفيين فى الفخ الديموقراطى وتحت مخالبه الشرسة ؛ وإننى - كمفكر إسلامى ذو منهاج معاصر ومتطور وأصيل - إذ أؤكد لكل المصريين والعرب وشعوب العالم الإسلامى أن المستقبل بقوة الله سيكون حتما للشورقراطية كبديلا عن الديموقراطية إنطلاقا من الحاضر ونحو المستقبلين القريب –المتوسط والبعيد لاننا نقف هنا على إرض صلبة ثابتة تصعد حاكمية فكرها من الارض إلى السماء وبالعكس فى محور ؤئيسى تتوجه الفلسفة القرآنية بمعارفها الدينامية ودراستنا المتخصصه للحديث النبوى الصحيح وفقة السيرة النبوية فى ال50 عام من الدولة لاسلامية الأولى لرسول الله صلوات الله وسلامه عليه والخلفاء الراشدين الأربعة لتطوير هذا الفكر التراثى الأصيل – بناء على أسسه الفقهية والفلسفية – إلى الفكر الإسلامى الشورقراطى المعاصر بمايتناسب مع حاجات الشعوب الاسلامية فى عصر الثورة المعرفية ؛ وبفكر ندى قوى إستراتيجيا وسياسيا وإقتصاديا واجتماعيا يواجه ويتحدى عن علم ووعى كل مايقدمه الديموقراطيين وأتباعهم من الإخوان المسلمين والذين ظنوا بالخطأ أنهم بتبنيهم الديموقراطية قد أحسنوا العمل ونحن نرى ذلك على العكس تماما بل ونعتقد نحن الشورقراطيين – وبلا أى نفاق سياسى ولانخشى فى الحق لومة لائم - نراه على العكس من ذلك تماما وهو الأمر الذى خلق حتمية الصدام بيننا حتى يتم تصحيح الإخوان والسلفيين الذين قبلوا دخول الملعب طبقا لقواعد اللعبة الديموقراطية الفاسدة والتى خربت مصر لمايزيد عن قرن من الزمان ؛ يلعبون بالنار التى أكتوى بها هذا الشعب المصرى من الفلول والاوتوقراطيين الديموقراطيين من أجل الوصول للسلطة بأى ثمن حتى وبقبول قواعد اللعبة الديموقراطية العالمانية والتدميرية بدجل أعورها الدجال لإرضاء الشرق والغرب قبل إرضاء الله باتباع منهاجه ودينة الصحيح فى الحقل السياسى والإقتصادى-الإجتماعى والدينى الثقافى والشرعى المنهاجى ..الخ ؛ وهو حق قرآنى و إسلامي لن نتهاون فؤيه كشورقراطيين إسلاميين ؛ وسنستمر فى نقدنا الحاد لإخطاء إستراتيجية سياسية وقع فيها جماعة الإخوان المسلمين فى مصر والجزائر واليمن والأردن وغيرها : سياسيا ودينيا لتبنيهم المفاهيم الديموقراطية وظهور بوادرها فى فكر حزبهم" الحرية والعدالة " بتوجهاته الاستراتيجيةالمتخبطة و بديموقراطيتة الحالية ؛ ولاحرج فى إختلاف توجهات جماعة الشورقراطيين الإسلاميين -الإبراهيميين عن جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين وهو أمر واقعى حاليا بل وحتمى سياسيا ودينيا ثقافيا وإجتماعيا ذى إرتباط وثيق بمقاييس العدالة الشرعية الاسلامية ..إلى غير ذلك .. وإننى- كقيادى شورقراطى ملتزم ومؤسس فكر جديد - اتحدث اليكم عن وعى من واقع مسئوليتى أمام الله والامة الإسلامية ؛ وبمنتهى الوضوح والصراحة والشفافية الاسلامية والموضوعية فى هذا الصدد ؛ نحن الشورقراطيين من الطلائع القيادية فى مصر والأمة الاسلامية ؛ وعن ثقة فى الله وقيمة فكرنا شعوريا ومعرفيا من كافة الابعاد: سياسية واقتصادية وتقافية-دينية واجتماعية وتربوية تعليمية اصلاحية واستراتيجية خدمية صحية وبيئية ..الخ أضافة الى إستراتيجيتنا فى اصلاح هذا الخلل الهيكلى المريض للديموقراطية و للنظام السياسى المصرى فى طريقة أدائه وآليات حكمه التى تحتاج إلى تطوير ثورى جذرى ؛ وبحكمة من هد ى الله نعتقد وبقوة معرفية من كتابه وفى ظلال النظرية الشورقراطية المعاصرة والنظرية الإسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل والتى الفناها فى ظلال القرآن الكريم ؛ إننا قادرين – بإذن الله الذى خلقنا ووجهنا بوحى كتابه المنزل وعلمنى مالم أكن أعلم – إننا لقادرون بالشورقراطية ان نقدم فكرا إسلاميا يفقه بعمق الواقع وكيفية التخطى من مشاكله المستعصية بالحلول الشورقراطية الخلاقة والمبدعة اسلاميا فى فن إدارة الأزمات الاستراتيجية والسياسية والشرعية القانونية .. الخ أكثر أفضلية منتوجهات وفلسفة الأخوان ؛ و لاننا ندا سياسيا وإيديولوجيا معرفيا قويا وواعيا وبحمد الله ضد الديموقراطية والديموقراطيين وهذا فيه مايميزنا بلاحرج عن توجهات الإخوان المسلمين الحالية وبلا أدنى شك ؛ لأننا بحمد الله نجمع بين أصالة الشورى فى الفلسفة القرآنية وتطبيقاتها الاسلامية ( العلمية والعملية ) والمعاصرة فى تقديم الحلول الجذرية الخلاقة للخروج من هذه الأزمات لعصر مابعد الحداثة والثورة المعرفية ؛ وسننطلق دائما من فلسفة فقهية ودينية وأصولها العلمية التطبيقية ولأنها تنتمى الى أسس أرض صلبة إسلاميا ومنظوميا سياسيا .. هذا من الحق والعدالة والانصاف أن هناك من يناهز فقه الاخوان السياسى والدينى فى فن إدارة الأزمات و التى تواجهها الشعوب الاسلامية فى مصر والعالم العربى والاسلامى وبمنتهى التواضع والوضوح ؛ ونحن مازلنا كمؤسسين للفكر الشورقراطى الإسلامى نصر على مطالبة الإخوان فى توجهاتهم الديموقراطية بتعديل مسارهم وانحيازهم للفكر الديموقراطى الوضعى والعلمانى والذى يخالف فلسفة وفكرا وموضوعا وتطبيقا التوجهات القرآنية والاسلامية السوية فى مسألة نظام الحكم الشورى الإسلامى وتطبيقاته العلمية والعملية .. ولعلى إترك للقارئ أثنين من اللينك / الوصلات لاستدراك توجهاتنا الشورقراطية فى فن التعامل الاستراتيجى والايديولوجى خلال الأزمات المستعصية ؛ وتطبيق ذلك على خصوصية مصر الدينية والسياسية والحضارية بحلول الشورقراطية للإصلاح بالتجديد .. وبالشعور الفكرى المنطقى والنفسى المعرفى المتميز والاصيل بتطوير تراثنا الإسلامى السياسى فى الشورقراطية .. ؛ 1.:
الشورقراطية بمنظومة البوليتى السياسى تفجر ثورة علمية حضارية لنظام عالمى جديد بتأسيس واضافة آليات متميزة فى شورى الحكم الملزمة ومجلس شورى النواب
2.: الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية: الميثاق والبرنامج السياسى
The Egyptian Surecratic Party For Development
د. شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية وعضو قيادى فى الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية ( تحت التأسيس )؛
المكتب الرئيسى كالجرى - البرتا - كندا ؛ حقوق الطبع والنشر محفوظة للمؤلف واالحركة الشورقراطية - نوفمبر 19 2011