Wednesday, November 16, 2011

حوار شورقراطى وسياسى هام عن خطأ وخطورة فلسفة واستراتيجية الإخوان المسلمين وتبنيهم الديموقراطية ضد مبدأ الشوري السياسى الإسلامى!؛

ردا حول مقال الفيديو لليهودى عن نقد الديموقراطية بالإلحاد على اللينك التالى

http://www.youtube.com/watch?v=ssGCFcxaWJw&feature=related

والحوار والتعليق مع المشاهدين بعدها .. من تعليقات
ومنها مادار عن الأخوان المسلمين



تعليق: اذا كان اليهودى ينقد بشدة الديموقراطية ويتهمها بالإلحاد ويرفضها ويقول المستقبل للإسلام ؛ فكيف تجرأ من أسموا أنفسهم "بجماعة الأخوان المسلمين" على تبنى الديموقراطية وافكارها العلمانية خروجا عن عقيدة ومنهاج الاسلام والقرآن وهذا الدين القيم وتطبيقاته الشورية السياسية المتميزة ( الشورقراطية ) ! ؛

د. شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية (الاسلامية-الابراهيمية المعتدلة)؛






Omar Ahmed الاخوان المسلمون .. لا يؤمنون بالديموقراطيه ..لكنهم يقولهم انها الاقل سوءاً من غيرها ... وان الشعب اكثر ميولا لها .. وهو صاحب القرار النهائى ... عندما يصلون ان سدة الحكم .. يسكون هو منبرهم يعرضون الشورى كامهم مكمله .. لكنها باسلوب مدرج .. والشعب يختار قراره النهائى ... :)؛

12 hours ago · LikeUnlike

Sherif Abdel-Kerim عزيزى عمر أحمد .. حركة الأخوان المسلمين متجمدة فكريا وسياسيا فقهيا وعاجزة عن الاستيعاب الحضارى لرسالة الاسلام السياسى وواضح من ملاحظتى التحليلية من بعض وقائع هامة للأحداث إنها تجيد عمليات الترقيع الفكرى والفلسفى السياسى والتطبيقى على أرض الواقع فى ظل تخبط قادتها وإدارييها وسياسييها فى إتخاذ القرارات الاسلامية العادلة مع الناس ؛ ومن وجهة نظر الشورقراطية سبق بوضوح ايضا تزكيتهم لحكم مبارك قبل ثورة 25 يناير 2011 ومفاوضاتهم السرية مع عمر سليمان وغيره ولما انفجرت الثورة 25 يناير وصحة إنتصار حلبة صراع الشعب لجانب ولصالح الثوار ؛ ظهروا رسميا مع نهاية الاحداث لامتطاء الثورة ؛ كما يبدوا إنهم عقدوا صفقة تمرير 80 ناخب نائب باليرلمان مع النظام البائد ؛ إنتهازى فرص سياسية طبقا لمصالحهم الخاصة وهذا من طبيعة الديموقراطيين المعروفة ؛ وسبق لاعضاء بالاخوان المسلمين تقديم إستقالاتهم لإساءة مقاييس العدالة فى معاملة أعضائها المخلصين ؛ التناقض والعجز هنا واضح فى إستراتيجيتهم السياسية لمحاولة الوصول لاهداف معينة ؛ ولعبة الموجة الثورية بأن الشعب أكثر ميولا للديموقراطية فلا بد للأخوان من السير مع التيار وهلم جرا هو أمر لاأخلاقى ومرفوض من جانبنا كشورقراطيين ودى لعبة نفاق سياسى ديموقراطى هزلية للإخوان بل ويستخدمها أيضا الليبراليين والوطنيين الديموقراطيين وغيرهم


Democracy Leads To Hypocrisy and To corruption وهذا التوجه اللاأخلاقى قد تسلل ليتغلغل ديموقراطيا لينفذ الى داخل الإخوان المسلمين - على مايبدوا تحليليا - بأكثر من صورة ؛ هم منظمين بعض الشيىء كمؤسسة خطوة بالمقارنة بغيرهم فى تحركاتهم ؛ ولكن كونهم مقلدين للديموقراطيين وليس لديهم حلول إسلامية مبدعة لاعادة هيكلية الحكم بنماذج علمية-فقهية -دينية أكثر تطورا من النموذج الديموقراطى (قدمته الشورقراطية فى منظومة البوليتى الشورقراطى الاسلامى ) لمصر ولغيرها من الدول ؛ كما أن فكر حسن البنا مؤسس الاخوان المسلمين هو فكر قديم قد يصلح بعضه لعصره ولكنه لايتناسب حاليا مع حاجاتنا الملحة فى عصر الثورة المعرفية ولمابعد عصر الحداثة وحضارة المعلومات ؛ ومسألة أو أطروحة أن الإخوان المسلمين سوف يقدمون الشورى وحلولها بالتدريج هو كذب سياسى متعمد ومرفوض ولهم سوابق فى ذلك ؛ وليس لديهم حل حقيقة ليقدموه فى الواقع الآن ؛ وإضافة على قولهم إن الشعب يختار قراره ( بناء على باطل ديموقراطى علمانى ) هو مانعتقد بكونه الضلال ذاته ضد منهجية الدين والشورى وخروجا عن حدود حاكمية مبادئ الدين والشريعة والمنهاج الاسلامى السوى المعتدل ؛ والكذبة السياسية للإخوان المسلمين لارضاء الجميع من أجل نيل الصوت الانتخابى للوصول إلى أكبر كم من المقاعد البرلمانية ولو على حساب توعية الشعب بالحلول الاسلامية الخلاقة سياسيا للخروج من الأزمة والتى نقدمها هاهنا نحن الشورقراطيين مقارنة بتخبط سياسات وإستراتيجية الأخوان ؛ لإنك ان كنت مسلم حقا وتريد تطوير اسلامك السياسى ونماذج حكمك الدينى ببرجماتية واقعية ؛ فأين هى رؤياك الشرعية ومبادئك وحلولك المقبولة علميا وفقهيا دينيا وإسلاميا شوريا ؟!! هى كدة ياأبيض (حزب الله للمؤمنين ) ياأسود ( حزب الشيطان للكفرة الملحدين والعالمانيين الديموقراطيين ) إيديولوجيا وسياسيا وفكريا وبكل ببساطة وموضوعية ؛ لابد إذن من تحديد موقفك كأخوانجى بوضوح ومنذ البداية ودون تردد ؛ أما انهم يوجدون المبررات الديموقراطية الوضعية فهذه سياسة " على كل لون يامستكة " * بلغة إبن البلد ورجل الشارع المصرى من العامة ؛ نحن الشورقراطيين نرى فى سياسة واستراتيجيات الإخوان المسلمين خطرا على مصر والامة الإسلامية وهى حتما غير الثابته المنهاج والشعور الفكرى لنهجهم الديموقراطى ( العلمانى الاصل ) والمتخبطة بين قبولهم لهيكلية النظام السياسى البائد والفاشل والديموقراطية بآلياتها البالية غير الصالحة ؛ و دون استطاعتهم كجماعة أخوان مسلمين تمتلك علمائها وتمويلاتها الضخمة مقارنة بنا كقلة متخصصة من أهل العلم والبحث لطرح الحلول والبدائل الاسلامية للإصلاح بالتجديد ؛ الإخوان المسلمين واقفين فى موضع العجز والتجاهل المتعمد لطرح الحلول فى ظل السباق الانتخابى على الساحة ؛ عاجزين عن طرح البديل الشورى الاسلامى العلمى والعملى السوى بالمقارنة لما تطرح حركتنا الشورقراطية الدولية والتى تناهض الديموقراطية وتتصدى لها بفعالية ووعى قلبا وقالبا وتناهزها فلسفة وفكرا وسياسة وتطبيقا يجعلنا بالحتمية العلمية والفقهية-الفلسفية والدينية المعتدلة والتاريخية على النقيض تماما مع الاخوان والذين لانثق بصفقاتهم ومنها صفقة إدخال الفلول فى لستهم الانتخابية ؛ حسن بنا أية وقطب أية فى ظلال النفاق الديموقراطى للإخوان المسلمين والذى يقبلون أسس لعبته الديموقراطية رغم خطورتها على مستقبل مصر والامة الاسلامية ؛ وتدور الرحى اليوم من الكثيرين ضد الأخوان المسلمين وتحالفاتهم مابين السلفية وقيادات الفلول طمعا فى الكرسى البرلمانى لان الغاية تبرر الوسيلة وهذه فى حد ذاتها نراها قذارة سياسية ديموقراطية بلا مبادئ اسلامية سياسية ثابتة .. وقولهم سيعرضون نفاقا سياسيا مرفوضا تماما من الشورقراطيين الاسلاميين لانه ليس هناك شيىء إسمه - على طرق ترقيعهم السياسى - سنقدم مايكمل من الشورى للديموقراطية والتى وقع فى خطأها محفوظ نحناح بالجزائر وهو من قيادات الاخوان المسلمين وفشلت تجربته تماما وسقطت أدراج الرياح لانه ليس هناك شيىء اسمه فلسفة توفيقية بين الديموقراطية ونظام شوري الحكم السياسى الاسلامى لانهما فقهيا وفلسفيا ودينيا وفكريا وشعوريا دائما على النقيض ولقد سحب لذلك الشورقراطيين الاسلاميين - الابراهيميين الموحدين تقتهم من الإخوان المسلمين لقيادة مستقبل هذه الامة .. 80 سنة ولازالت أخطاء وجمود الأخوان كماهو عاجز عن التمثيل الحقيقى لمنظومة الحكم السياسى بالبوليتى وليس بالديموقراطية .. كفانا هزل سياسى إخوانى ديموقراطى وكفانا وعود - على عادة قواعد اللعبة الديموقراطية - انهم سيفعلون وسيعملون بس انتخبونا الأول أو الآن للوصول الى كراسى الحكم بالبرلمان والرئاسة ؛ وبدون استراتيجية أخلاقية ايديولوجية أوسياسية أمينة أو وخلال سوية لوضع حلول جذرية للمشكلة الديموقراطية فى مصر وخلال مايزيد عن 0.8 قرن من الزمان فى تاريخ الأخوان الممتلئ بالفشل والتقليد والجمود !!؛

9 minutes ago · LikeUnlike


Sherif Abdel-Kerim


*الاخوان المسلمون .. يقولون بانهم لا يؤمنون بالديموقراطيه (مع إنهم يعلنون قبولها) ..لكنهم يقولهم انها الاقل سوءاً من غيرها - هذا القول لتفكير الأغبياء المقلدين لمقولة ونستون تشرشل الانجليزى خلال الحرب العالمية الثانية والذى أسقطه البريطانيين لاستخلاف الرئاسة للوزراء بعد انتهاء الحرب العالمية لعدم صلاحيته السياسية ؛ وإذا ظن الأخوان المسلمين انهم أكثر ذكاء عن عامة الناس بقول هذا الضلال التبريرى للديموقراطية وأمام شعب تنهشه الامية الابجدية والسياسية والثقافية الدينية ؛ فنحن كشورقراطيين لدينا القدرة الكاملة على الرد وإنتقادهم بشدة فى هذا الصدد وبكل وعى علمى وتاريخى وفقهى فلسفى وسياسى .. دى حجة البليد بمسح السبورة لتبرير موقفه وعجزه عن ان يسطر ردا مقنعا مكتوبا عليها - أنظر لهذا المتحدث اليهودى الذى أرفقت حديثه فى هذا المقال بعاليه على اللينك وهو ينتقد بشدة ووعى دينى يهودى الديموقراطية ويتهمها بالعلمانية الإلحادية مقابلة ويصرح أن المستقبل للإسلام ( وضمنا الاسلام السياسى الشورقراطى والقرآنى الأصيل ) وبالمقارنة إلى قول الإخوان المسلمين عن قبول الوضعية الديموقراطية لتبرير نفاقهم السياسى والدينى الاسلامى للوصول الى كرسى الحكم الديموقراطى الآن فى مصر أوغيرها بالجزائر واليوم بتونس والاردن وغيرها .. تجاربهم - كإخوان مسلمين حاليا - وواقعهم وفلسفتهم السياسية والاستراتيجية غير صالحة بالمرة بل وفاشلة لانها تخرج عن منهاج القرآن والدين بوضعها التبريرى الحالى .. وقد سقطوا بوضوح بها مع تجربة التورة الجزائرية لمحفوظ نحناح علما وتطبيقا وفلسفة حينما خلطوا الديموقراطية بالشورى فأدت لكارثة وإنقسامات غريبة فيمابينهم !! الا نتعلم من ذلك الوعى والتاريخ كمصريين ؟! الا نتعلم كمصريين من أهمية بل وقيمة الشورقراطية فى تقديم الحلول الإصلاحية الخلاقة لتصحيح تلك الأوضاع المقلوبة والترقيعية السياسية والفساد الحالى والوقوف ضده بتطبيق الشورقراطية لمنظومة البوليتى الشورقراطى الاسلامى - الابراهيمى بديلا عن ديموقراطية العلمانيين والإخوان المسلمين والسلفيين ..؟ !!؛


د.سلمى السيد

• فيه حاجة ماحدش أخد باله منها أبدا ، القرآن تحدث عن نهاية فرعون ، و لم يأت أبدا على نهاية هامان ؟! راح فين ؟؟ عمل إيه ؟؟ حتى لو هامان كان غرق مع اللي غرقوا من جيش فرعون لكن القرآن لم يتحدث عن نهايته و كأنها إشارة لاستمراره و تأثيره ؛ هامان كان زمزا للعقيدة السياسية المختلة (الفاسدة ) التي برسيها فرعون و لا تنقضي بانقضائه.. ؛

Sherif Abdel-Kerim

أحسنت القول د.سلمى السيد حول عدم تحدث القرآن الكريم والفلسفة القرآنية لقضية نهاية هامان تذكيرا بخطورة فكر هامان المادى العقائدى السياسى ويوازيه حاليا العقيدة المادية العلمانية الديموقراطية المتحولة فى آية لحظة إلى الاوتوقراطية المستبدة والكلبتوقراطية لأنظمة الحكم السياسى الفاسدة ؛ فعلى سبيل المثال لاالحصر مثل مبارك بنفسه قصة هذا الفرعون ومثلت حاشية نظامه الأوتوقراطى اللادينى ( اللاأخلاقى ) فصة هامان والمستمرة حاليا فى أمتدادها بكل دولة عربية وإسلامية وهنا يلتقى تحليلك الموضوعى للفلسفة القرآنية فى العقيدة السياسية إلى نقاط إلتقاء مشتركة فى التحليل الفقهى -الفلسفى والعلمى والدينى الاسلامى نحو حقيقة واقعية تحدث عبر العصور وحتى عصرنا الجاهلى هذا ! وهو ماتحاول الشورقراطية تقديم الحلول الاسلامية البديلة فى الفلسفة العقائدية الشورية والمرتبطة بالدين والمنهاج لمنع تكرارية ماحدث للشعوب وعلى رأسها مصر بسبب هذه المسألة " قضية هامان رمزا لشعور العقيدة السياسية المختلة لم تنتهى بعد وحتى اليوم بإتباع صور معاصرة لديموقراطية هامان- والتى يتبناها للأسف الإخوان والسلفيين بتبنى النظام الديموقراطى المادى العلمانى والذى فى أصل دستوره ومنذ القرن 14 الميلادى يتوغل وينتشر كالسرطان الفاسد فى عقل وجسد مصر بل والأمة الإسلامية وهو ماتواجهه الحركة الشورقراطية الدولية


Sherif Abdel-Kerim
د. شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية

.
Like · · Unfollow Post · Share · Delete





Sherif Abdel-Kerim إشترك أيضا مع الإخوان المسلمين للعمل طبقا لقواعد اللعبة الديموقراطية العلمانية حزب النور والسلفيين ! وهو أمر محل تقييمنا كشورقراطيين ..؟

No comments:

Post a Comment