Saturday, November 19, 2011

فقه الواقع السياسى وفن إدارة الأزمات الإستراتيجية والأيديولوجية بالشورقراطية وبحركتها الشورقراطية الدولية مقارنة بجماعة الإخوان المسلمين والسلفيين..!؛

حول موضوع الديموقراطية والاحداث والانتخابات دار حوارنا وردنا الشورقراطى على صفحات الفيس بوك وكمايلى :؛
Omar Esmail Abou Shatra: أهم شئ أن نختار الأصلح من أى حزب كان
Wednesday at 4:42am • Like • 1.
ا.د إسماعيل أبو شطره : (حزب) الحرية والعدالة هم خير من يمثلوننا فى هذه المرحلة الصعبة لأنهم أقدر الناس على فهم فقه الواقع ويملكون فقه وإدارة فن الأزمات وهذا ليس موجودا عند غيرهم وهذا بلا تعصب أو مزايدة وهى شهادة أسأل عنها أمام الله ( ومن يكتمها فإنه آثم قلبه )
Wednesday at 4:46am • Like
Sherif Abdel-Kerim
مسأله إختيار ألاصلح حزبيا أيا كان تقوم واقعيا – بناء على قواعد اللعبة الديموقراطية ونفاقها السياسى - وعلى أراضى الساحة الأنتخابية طبقا لما يبنى على الأوراق الدعائية والإعلانات والوعود الإنتخابية للإحزاب الديموقراطية والمرشحين السياسيين - وهو أمر يعرفه الشورقراطيون والمثقفون من خلال تحليل ودراسة التاريخ الديموقراطى واسلوبه فى عقد الانتخابات البرلمانية والرئاسية السياسية حيث يتم تقديم الوعود للشعب من المرشحين ومع سفسطائية الكلام السياسى وبرامجه الانتخابية والذى نراه غالبا وواقعيا مالا يتم إحترامه و/أو تنفيذه بعد الإنتخابات من قبل غالبية الديموقراطيين المرشحين للفوز فى جميع دول العالم النامى والمتحضر ماديا على حد سواء وفى عمليات قبل وبعد الانتخابات وطبقا للقاعدة السياسية العامة فى فقه الأيديولوجية السياسية المعروفة عن الديموقراطية والديموقراطيين والمعلنة على دراسات الشورقراطيين ونحن على طليعتهم القيادية :
Democracy Always Leads To Hypocrisy And Corruption
اى أن الديموقراطية دائما تؤدى إلى الفساد والنفاق السياسى
Democracy Can also Lead To Autocracy, Cliptocracy - in our view as Surecrats - at any moment due to its evil unethical / materialistic nature as as well as leading the state(s) to full Secularism and Globalism ( Creation of Secular Global Democratic Monopoly ) where it became an ideological and a contemporary political norm and a stupid joke ; where The Egyptians are following the model of Hay Democracy
أى ديموقراطية البرسيم (see the link below) !

ونحن كمسلمين شورقراطيين – إبراهيميين لاننخدع بشعارات الديموقراطية كبقية السذج من العامة والخاصة أو بمثل هذه المقولات السياسية الديموقراطية المليئة دائما بالوعود و بالبرامج الحزبية اللاواقعية لإننا دائما نقيم أصول الفكر الشعورى ومنابع فكرهم وكذلك لا ننخدع بتصريحات المرشحين وأعوانهم من الاتباع والإعلاميين والتى أعتاد الديموقراطيين أن يروجونها دائما كالعادة كوعود فى دعايتهم الإنتخابية والتى يعلمها جيداالشورقراطيين و الخبراء المتخصصين والخاصة من المثقفين قبل العامة من الناس ؛ والاخوان المسلمين بلا حرج ثابت – من تحليلنا للواقع السياسى والإعلامى لهم – إنهم كأخوان مسلمين يتبعون تقليدا امام العامة وللأسف يتبنون الفكرة الديموقراطية ويؤثرون بها مع العلمانيين على الازهر لإصدار وثيقتة التى إنتقدناها عن علم ووعى – حتى أصبحت الديموقراطية هى أغنية الساعة المفضلة والحالية فى ميادين الثوار وأيضا لمن ينتمى إلى الفلول من نظام الحزب الوطنى الديموقراطى الاستبدادى والبائد فى مصر وكذلك بتكوين حزب النور السلفي طبقا لقواعد اللعبة الديموقراطية وهلم جرا لتقسيم المجتمع إلى تحزبات ديموقراطية وحيث كل حزب بمالديهم فرحون طبقا لوصف القرآن الكريم وخروجا عن منهاج الله والتوحد الاسلامى - الابراهيمى الشورى ويحدث هذا ببرجماتية تمزيقية شرسة لهذا الشعب إلى أحزاب وطوائف متصارعة وحتى هذه اللحظة وهو ماقد يوقعهم جميعا حتما فى عديد من الأزمات بل والمواجهات الشعورية الفكرية معنا كقيادة للشورقراطيين ؛ وخصوصا مع تواجد الشورقراطية بمنظومتها للبوليتى السياسية المتميزة كند إيديولوجى حتمى وبديل سياسى يصارع بقوة الديموقراطية فى معاقلها الفكرية بل وعلى أراضيها بالغرب والشرق وداخل الأمة الإسلامية وحيث تعيد الآن الشورقراطية تحليل المفاهيم وتتابع الأحداث وتقييم مايظهر على السطح مؤخرا بالساحة السياسية والايديولوجية والاجتماعية الثقافية المرتبطة بذلك والدينية داخل وخارج مصر ؛ ولإننا – وخصوصا فى وجود الأزمات – ندعم رؤيانا بالتحليل الواعى و التقييم لمواجهة أى تيار سياسى أو حزبى قبل أن يتبنى و/او يتعامل مع الفلسفة العلمانية الديموقراطية تحت دعاوى المدنية وغيرها وآليات الديموقراطية المتخلفة ..
وفى ردى على الأستاذ الدكتور إسماعيل أبو شطرة :أحسب أن قولك فيه شئ من التحيز – بعيدا عن عمق الموضوعية الشعورية الفكرية المنطقية - بالقول أن الإخوان المسلمين هم الاقدر على فقه الواقع وفقه ادارة الأزمات والذى هو ليس موجودا عند غيرهم من المنافسين والإسلاميين الآخرين لانه إنحياز عاطفى وجدانى قد خرج عن الموضوعية ؛ ولإننا أيضا كشورقراطيين قد قدمنا ولإكثر من مرة ولانزال حلولا موضوعية إصلاحية ومجددة يمكن أن تخرج سياسيا ودينيا مصر وشعبها من هذه الازمة العويصة بإعادة تشكيل هيكلية نظام الحكم وآلياته فى مصر - بناء على منظومة البوليتى الشورقراطى- و البعيدة تماما عن الفلسفة الديموقراطية السياسية - الترقيعية للإخوان المسلمين باستخدام المفاهيم الديموقراطية الوضعية الفاسدة بدعوى التمدين و المدنية (العلمانية الأصل) مع مايقف ضدها من الفلسفة إسلامية و/أو القرآنية من فقه مبادئ الشورى ويحدث هذا تحت أعتقاد غير سوى للإخوان المسلمين بمجاراتهم للديموقراطيين نفاقا من اجل السلطان وبرغم أن هذا التوجه المنهجى السياسى غير سوى قرآنيا وإسلاميا ومعارض لحقيقة الشورى القرآنية و النبوية الاسلامية ؛هذا من ناحية .. ومن ناحية آخرى فانه لدينا كشورقراطيين شخصيات قيادية مصرية متخصصة فى فقه وفلسفة إدارة الأزمات الفكرية والاستراتيجية وهى تستطيع أن تضع حلولا سياسية وإقتصادية ..الخ خلاقة تنافس فى علمها وبصيرتها وتنظيم ببرامجها ومشاريعها الاستراتيجية الحيوية لخدمة الناس وببرامجنا السياسية المطروحة بوثيقة حزبنا الشورقراطى المصرى للتنمية مايمكن أن يمثل منافسة فكرية واقعية هامة تنتقد بل وتصحح مواطن الخلل والتناقض فى فكر الإخوان المسلمين وغيرهم من الديموقراطيين التابعين لنفس الفلسفة العلمانية الوضعية ولو تابعت قيادات الإخوان المسلمين بوعى لماقدمناه من أصول فكر إيديولوجى- سياسى قرآنى وإسلامى متميز للأمة وماطرحته الشورقراطية تباعا من إستراتيجيات وحلول فعالة : سياسية وخدمية تربوية وخدمية صحية وإقتصادية واجتماعية وقانونية شرعية مرتبطة بالعدالة ..الخ ومانقدمه يوميا و/أو أسبوعيا من آراء معرفية وحلول تطبيقية على مئات الصفحات للشورقراطية على الإنترنت ومنها صفحاتنا التحليلية السياسية والاصلاحية الفكرية الشورقراطية والتى هى تضع الآن المظلة الإسلامية التوحيدية والعامة لشعبنا بكل طوائفه وتطرح برنامجا سياسيا قويا فعالا وواقعيا : علميا وفقهيا-فلسفيا ودينيا ممثلا الحلول التطبيقية على أرض واقعنا المصرى المعايش لإستفادت حتما قيادة الإخوان المسلمين وأيضا السلفيين من كثيرا من فكرنا القيادى الشورقراطى ورؤياه الموضوعية والإصلاحية اللاتقليدية – فى مواجهة وإدارة هذه الأزمات المستعصية الحل - للخروج بمصر من تلك التطورات الخطيرة و التى تعانيها كدولة وشعب لعدم وجود إبداع الرؤية السوية التى تستطيع أن تخلق التوازن السياسى الإجتماعى والثقافى- الدينى والإقتصادى المطلوب فيما بين الفلسفة السياسية وبرامجها الواقعية المقدمة للمصريين كشعب متميز ذو خصائص خاصة عن غيره من الشعوب وتقديم الحلول اللاتقليدية الاصيلة والتطبيقية الواقعية إلى شعب مصر والامة الإسلامية بل ويمكنكم مراجعة ذلك كثير من كتاباتى المجانية على الانترنت والمنشورة كذلك فى برنامج الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية والذى استطاع ( رغم صغر عمره فى سباقه مع الزمن ) تقديم الحلول الأصيلة الجادة والعملية إسلاميا وبعمق موضوعي متميز عن غيره ؛ مع قدرته الفائقة على توحيد الصف الإسلامى-الإبراهيمى تحت المظلة الشورقراطية والعريضة لتحتوى كل طوائف المسلمين والمؤمنين بالأديان السماوية الصحيحة طبقا للفلسفة القرآنية وتفسح بوعى سوى لغير المسلمين مجال المشاركة المخلصة بل والتعاون على البر والتقوى ايضا؛ وقد جاءات حلولنا الشورقراطية المتعمقة فى رؤياها وبحوثها من الفقه الواعى للفلسفة القرآنية فى الحكم السياسى- الإجتماعى والإقتصادى والاعلامى ذات الشفافية الواعية مع الناس ..الخ ولدينا بعض المرشحين الخبراء فى إدارة الازمات فى انتخابات مجلس الشعب والشورى كمستقلين ومنهم الاستاذ الدكتور خالد عمر النجار أستاذ إدارة الاعمال حسب علمى فى قنا ؛ إذا كانت المشكلة ان ظهور الشورقراطية وبرنامج حزبها الحديث جدا وهى تحت التأسيسالآن فى الحزب الشورقراطى المصرى للتنميةوالذى تزامن حتمية ظهوره التاريخى مع إنفجار الثورة الدموية بمصر والتحرير وسقوط شهداء ثورة 25 يناير 2011 المصرية ولنا عدد من الإعضاء الذين قد شاركوا فى هذه الثورة مع متابعتى وإتصالاتى ببعضهم ولانزال نتابعها ونتابعهم بالمشاركة عن قرب وكذلك جهودى المكثفة فى اتصالاتى الدولية بالأمم المتحدة والبيت الأبيض لوضع ضغوط سياسية فى تنحية مبارك وتقديم الفلول للمحاكمات وكلها بالدليل منشورة على الإنترنت بشفافية كاملة ؛ كل هذه الجهود حدثت مع ولادة الشورقراطية على أرض الواقع المصرى والعربى والاسلامى العالمى ؛ وفى الوقت الذى أمتلك فيه الاخوان المسلمين - بسبب عامل الوقت او الزمن فيمابيننا- و نظرا لتأسيس جماعتهم منذ 80 عاما مع وجود تمويلات وتنظيما تقليديا اقدم من تنظيمنا الحديث؛ فهذا لايعنى إبدا أن فى توجهات فكرنا الشورقراطى المعرفى ورؤياه وعمله والذى يتطور بسرعة فائقة فى قصية الاصلاح بالتجديد وبعيدا عن التقليد للآخرين فيه ماينافس بجدارة بل ويتخطى فكر الإخوان المسلمين والسلفيين : علميا نظريا وتطبيقيا عمليا وفقهيا-فلسفيا معتدلا ودينيا .. بالمقارنة لهم ؛ لماقدمنا ولازلنا نقدم من حلول سياسية وخدمية تربوية وخدمية صحية وإجتماعية إصلاحية ودينية - ثقافية وإقتصادية وحول الدفاع وغيرها ؛ ولو كانت لنا موارد مادية كثلث موارد الاخوان المسلمين لظهرت حاليا بمعاملات أسية مزيد من نتائج التطوير لبرامجنا أمام الشعب وبمنتهى القوة فى رؤيانا السياسية المنافسة وفى إدارة الازمات وصراعها على الساحة الحالية امام أعين المصريين والعرب وغيرهم ؛ هذا يحدث مع العلم إننى كقيادى شورقراطى إعتمد على مواردى المالية الخاصة والمحدودة دون أحد والمستقلة تماما بعيدا عن أى تمويل مصرى او أجنبى ؛_ وأطالب المصريون المخلصين الآن بتوحد جهودهم المادية معنا كشورقراطيين وعلى الاقل لتأسيس قناة فضائية تليفزيونية إعلامية وتعليمية وجريدة للشورقراطية فى مصر ؛ هذا إن كان المصريين الواعين حقا يريدون التطور نحو معاملاته الحسابية الآسية ولدعم تطوير البحوث الشورقراطية بقيادتنا العلمية والفقهية-الفلسفية والدينية بل والتخطيط والإعلام السياسى للشورقراطية فى مصر بأصالتها البديلة عن فساد الديموقراطية ودمويتها وتخبطاتها والتى أوقعت الأخوان المسلمين والسلفيين فى الفخ الديموقراطى وتحت مخالبه الشرسة ؛ وإننى - كمفكر إسلامى ذو منهاج معاصر ومتطور وأصيل - إذ أؤكد لكل المصريين والعرب وشعوب العالم الإسلامى أن المستقبل بقوة الله سيكون حتما للشورقراطية كبديلا عن الديموقراطية إنطلاقا من الحاضر ونحو المستقبلين القريب –المتوسط والبعيد لاننا نقف هنا على إرض صلبة ثابتة تصعد حاكمية فكرها من الارض إلى السماء وبالعكس فى محور ؤئيسى تتوجه الفلسفة القرآنية بمعارفها الدينامية ودراستنا المتخصصه للحديث النبوى الصحيح وفقة السيرة النبوية فى ال50 عام من الدولة لاسلامية الأولى لرسول الله صلوات الله وسلامه عليه والخلفاء الراشدين الأربعة لتطوير هذا الفكر التراثى الأصيل – بناء على أسسه الفقهية والفلسفية – إلى الفكر الإسلامى الشورقراطى المعاصر بمايتناسب مع حاجات الشعوب الاسلامية فى عصر الثورة المعرفية ؛ وبفكر ندى قوى إستراتيجيا وسياسيا وإقتصاديا واجتماعيا يواجه ويتحدى عن علم ووعى كل مايقدمه الديموقراطيين وأتباعهم من الإخوان المسلمين والذين ظنوا بالخطأ أنهم بتبنيهم الديموقراطية قد أحسنوا العمل ونحن نرى ذلك على العكس تماما بل ونعتقد نحن الشورقراطيين – وبلا أى نفاق سياسى ولانخشى فى الحق لومة لائم - نراه على العكس من ذلك تماما وهو الأمر الذى خلق حتمية الصدام بيننا حتى يتم تصحيح الإخوان والسلفيين الذين قبلوا دخول الملعب طبقا لقواعد اللعبة الديموقراطية الفاسدة والتى خربت مصر لمايزيد عن قرن من الزمان ؛ يلعبون بالنار التى أكتوى بها هذا الشعب المصرى من الفلول والاوتوقراطيين الديموقراطيين من أجل الوصول للسلطة بأى ثمن حتى وبقبول قواعد اللعبة الديموقراطية العالمانية والتدميرية بدجل أعورها الدجال لإرضاء الشرق والغرب قبل إرضاء الله باتباع منهاجه ودينة الصحيح فى الحقل السياسى والإقتصادى-الإجتماعى والدينى الثقافى والشرعى المنهاجى ..الخ ؛ وهو حق قرآنى و إسلامي لن نتهاون فؤيه كشورقراطيين إسلاميين ؛ وسنستمر فى نقدنا الحاد لإخطاء إستراتيجية سياسية وقع فيها جماعة الإخوان المسلمين فى مصر والجزائر واليمن والأردن وغيرها : سياسيا ودينيا لتبنيهم المفاهيم الديموقراطية وظهور بوادرها فى فكر حزبهم" الحرية والعدالة " بتوجهاته الاستراتيجيةالمتخبطة و بديموقراطيتة الحالية ؛ ولاحرج فى إختلاف توجهات جماعة الشورقراطيين الإسلاميين -الإبراهيميين عن جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين وهو أمر واقعى حاليا بل وحتمى سياسيا ودينيا ثقافيا وإجتماعيا ذى إرتباط وثيق بمقاييس العدالة الشرعية الاسلامية ..إلى غير ذلك .. وإننى- كقيادى شورقراطى ملتزم ومؤسس فكر جديد - اتحدث اليكم عن وعى من واقع مسئوليتى أمام الله والامة الإسلامية ؛ وبمنتهى الوضوح والصراحة والشفافية الاسلامية والموضوعية فى هذا الصدد ؛ نحن الشورقراطيين من الطلائع القيادية فى مصر والأمة الاسلامية ؛ وعن ثقة فى الله وقيمة فكرنا شعوريا ومعرفيا من كافة الابعاد: سياسية واقتصادية وتقافية-دينية واجتماعية وتربوية تعليمية اصلاحية واستراتيجية خدمية صحية وبيئية ..الخ أضافة الى إستراتيجيتنا فى اصلاح هذا الخلل الهيكلى المريض للديموقراطية و للنظام السياسى المصرى فى طريقة أدائه وآليات حكمه التى تحتاج إلى تطوير ثورى جذرى ؛ وبحكمة من هد ى الله نعتقد وبقوة معرفية من كتابه وفى ظلال النظرية الشورقراطية المعاصرة والنظرية الإسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل والتى الفناها فى ظلال القرآن الكريم ؛ إننا قادرين – بإذن الله الذى خلقنا ووجهنا بوحى كتابه المنزل وعلمنى مالم أكن أعلم – إننا لقادرون بالشورقراطية ان نقدم فكرا إسلاميا يفقه بعمق الواقع وكيفية التخطى من مشاكله المستعصية بالحلول الشورقراطية الخلاقة والمبدعة اسلاميا فى فن إدارة الأزمات الاستراتيجية والسياسية والشرعية القانونية .. الخ أكثر أفضلية منتوجهات وفلسفة الأخوان ؛ و لاننا ندا سياسيا وإيديولوجيا معرفيا قويا وواعيا وبحمد الله ضد الديموقراطية والديموقراطيين وهذا فيه مايميزنا بلاحرج عن توجهات الإخوان المسلمين الحالية وبلا أدنى شك ؛ لأننا بحمد الله نجمع بين أصالة الشورى فى الفلسفة القرآنية وتطبيقاتها الاسلامية ( العلمية والعملية ) والمعاصرة فى تقديم الحلول الجذرية الخلاقة للخروج من هذه الأزمات لعصر مابعد الحداثة والثورة المعرفية ؛ وسننطلق دائما من فلسفة فقهية ودينية وأصولها العلمية التطبيقية ولأنها تنتمى الى أسس أرض صلبة إسلاميا ومنظوميا سياسيا .. هذا من الحق والعدالة والانصاف أن هناك من يناهز فقه الاخوان السياسى والدينى فى فن إدارة الأزمات و التى تواجهها الشعوب الاسلامية فى مصر والعالم العربى والاسلامى وبمنتهى التواضع والوضوح ؛ ونحن مازلنا كمؤسسين للفكر الشورقراطى الإسلامى نصر على مطالبة الإخوان فى توجهاتهم الديموقراطية بتعديل مسارهم وانحيازهم للفكر الديموقراطى الوضعى والعلمانى والذى يخالف فلسفة وفكرا وموضوعا وتطبيقا التوجهات القرآنية والاسلامية السوية فى مسألة نظام الحكم الشورى الإسلامى وتطبيقاته العلمية والعملية .. ولعلى إترك للقارئ أثنين من اللينك / الوصلات لاستدراك توجهاتنا الشورقراطية فى فن التعامل الاستراتيجى والايديولوجى خلال الأزمات المستعصية ؛ وتطبيق ذلك على خصوصية مصر الدينية والسياسية والحضارية بحلول الشورقراطية للإصلاح بالتجديد .. وبالشعور الفكرى المنطقى والنفسى المعرفى المتميز والاصيل بتطوير تراثنا الإسلامى السياسى فى الشورقراطية .. ؛ 1.:
الشورقراطية بمنظومة البوليتى السياسى تفجر ثورة علمية حضارية لنظام عالمى جديد بتأسيس واضافة آليات متميزة فى شورى الحكم الملزمة ومجلس شورى النواب
2.: الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية: الميثاق والبرنامج السياسى
The Egyptian Surecratic Party For Development

د. شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية وعضو قيادى فى الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية ( تحت التأسيس )؛
المكتب الرئيسى كالجرى - البرتا - كندا ؛ حقوق الطبع والنشر محفوظة للمؤلف واالحركة الشورقراطية - نوفمبر 19 2011

Wednesday, November 16, 2011

حوار شورقراطى وسياسى هام عن خطأ وخطورة فلسفة واستراتيجية الإخوان المسلمين وتبنيهم الديموقراطية ضد مبدأ الشوري السياسى الإسلامى!؛

ردا حول مقال الفيديو لليهودى عن نقد الديموقراطية بالإلحاد على اللينك التالى

http://www.youtube.com/watch?v=ssGCFcxaWJw&feature=related

والحوار والتعليق مع المشاهدين بعدها .. من تعليقات
ومنها مادار عن الأخوان المسلمين



تعليق: اذا كان اليهودى ينقد بشدة الديموقراطية ويتهمها بالإلحاد ويرفضها ويقول المستقبل للإسلام ؛ فكيف تجرأ من أسموا أنفسهم "بجماعة الأخوان المسلمين" على تبنى الديموقراطية وافكارها العلمانية خروجا عن عقيدة ومنهاج الاسلام والقرآن وهذا الدين القيم وتطبيقاته الشورية السياسية المتميزة ( الشورقراطية ) ! ؛

د. شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية (الاسلامية-الابراهيمية المعتدلة)؛






Omar Ahmed الاخوان المسلمون .. لا يؤمنون بالديموقراطيه ..لكنهم يقولهم انها الاقل سوءاً من غيرها ... وان الشعب اكثر ميولا لها .. وهو صاحب القرار النهائى ... عندما يصلون ان سدة الحكم .. يسكون هو منبرهم يعرضون الشورى كامهم مكمله .. لكنها باسلوب مدرج .. والشعب يختار قراره النهائى ... :)؛

12 hours ago · LikeUnlike

Sherif Abdel-Kerim عزيزى عمر أحمد .. حركة الأخوان المسلمين متجمدة فكريا وسياسيا فقهيا وعاجزة عن الاستيعاب الحضارى لرسالة الاسلام السياسى وواضح من ملاحظتى التحليلية من بعض وقائع هامة للأحداث إنها تجيد عمليات الترقيع الفكرى والفلسفى السياسى والتطبيقى على أرض الواقع فى ظل تخبط قادتها وإدارييها وسياسييها فى إتخاذ القرارات الاسلامية العادلة مع الناس ؛ ومن وجهة نظر الشورقراطية سبق بوضوح ايضا تزكيتهم لحكم مبارك قبل ثورة 25 يناير 2011 ومفاوضاتهم السرية مع عمر سليمان وغيره ولما انفجرت الثورة 25 يناير وصحة إنتصار حلبة صراع الشعب لجانب ولصالح الثوار ؛ ظهروا رسميا مع نهاية الاحداث لامتطاء الثورة ؛ كما يبدوا إنهم عقدوا صفقة تمرير 80 ناخب نائب باليرلمان مع النظام البائد ؛ إنتهازى فرص سياسية طبقا لمصالحهم الخاصة وهذا من طبيعة الديموقراطيين المعروفة ؛ وسبق لاعضاء بالاخوان المسلمين تقديم إستقالاتهم لإساءة مقاييس العدالة فى معاملة أعضائها المخلصين ؛ التناقض والعجز هنا واضح فى إستراتيجيتهم السياسية لمحاولة الوصول لاهداف معينة ؛ ولعبة الموجة الثورية بأن الشعب أكثر ميولا للديموقراطية فلا بد للأخوان من السير مع التيار وهلم جرا هو أمر لاأخلاقى ومرفوض من جانبنا كشورقراطيين ودى لعبة نفاق سياسى ديموقراطى هزلية للإخوان بل ويستخدمها أيضا الليبراليين والوطنيين الديموقراطيين وغيرهم


Democracy Leads To Hypocrisy and To corruption وهذا التوجه اللاأخلاقى قد تسلل ليتغلغل ديموقراطيا لينفذ الى داخل الإخوان المسلمين - على مايبدوا تحليليا - بأكثر من صورة ؛ هم منظمين بعض الشيىء كمؤسسة خطوة بالمقارنة بغيرهم فى تحركاتهم ؛ ولكن كونهم مقلدين للديموقراطيين وليس لديهم حلول إسلامية مبدعة لاعادة هيكلية الحكم بنماذج علمية-فقهية -دينية أكثر تطورا من النموذج الديموقراطى (قدمته الشورقراطية فى منظومة البوليتى الشورقراطى الاسلامى ) لمصر ولغيرها من الدول ؛ كما أن فكر حسن البنا مؤسس الاخوان المسلمين هو فكر قديم قد يصلح بعضه لعصره ولكنه لايتناسب حاليا مع حاجاتنا الملحة فى عصر الثورة المعرفية ولمابعد عصر الحداثة وحضارة المعلومات ؛ ومسألة أو أطروحة أن الإخوان المسلمين سوف يقدمون الشورى وحلولها بالتدريج هو كذب سياسى متعمد ومرفوض ولهم سوابق فى ذلك ؛ وليس لديهم حل حقيقة ليقدموه فى الواقع الآن ؛ وإضافة على قولهم إن الشعب يختار قراره ( بناء على باطل ديموقراطى علمانى ) هو مانعتقد بكونه الضلال ذاته ضد منهجية الدين والشورى وخروجا عن حدود حاكمية مبادئ الدين والشريعة والمنهاج الاسلامى السوى المعتدل ؛ والكذبة السياسية للإخوان المسلمين لارضاء الجميع من أجل نيل الصوت الانتخابى للوصول إلى أكبر كم من المقاعد البرلمانية ولو على حساب توعية الشعب بالحلول الاسلامية الخلاقة سياسيا للخروج من الأزمة والتى نقدمها هاهنا نحن الشورقراطيين مقارنة بتخبط سياسات وإستراتيجية الأخوان ؛ لإنك ان كنت مسلم حقا وتريد تطوير اسلامك السياسى ونماذج حكمك الدينى ببرجماتية واقعية ؛ فأين هى رؤياك الشرعية ومبادئك وحلولك المقبولة علميا وفقهيا دينيا وإسلاميا شوريا ؟!! هى كدة ياأبيض (حزب الله للمؤمنين ) ياأسود ( حزب الشيطان للكفرة الملحدين والعالمانيين الديموقراطيين ) إيديولوجيا وسياسيا وفكريا وبكل ببساطة وموضوعية ؛ لابد إذن من تحديد موقفك كأخوانجى بوضوح ومنذ البداية ودون تردد ؛ أما انهم يوجدون المبررات الديموقراطية الوضعية فهذه سياسة " على كل لون يامستكة " * بلغة إبن البلد ورجل الشارع المصرى من العامة ؛ نحن الشورقراطيين نرى فى سياسة واستراتيجيات الإخوان المسلمين خطرا على مصر والامة الإسلامية وهى حتما غير الثابته المنهاج والشعور الفكرى لنهجهم الديموقراطى ( العلمانى الاصل ) والمتخبطة بين قبولهم لهيكلية النظام السياسى البائد والفاشل والديموقراطية بآلياتها البالية غير الصالحة ؛ و دون استطاعتهم كجماعة أخوان مسلمين تمتلك علمائها وتمويلاتها الضخمة مقارنة بنا كقلة متخصصة من أهل العلم والبحث لطرح الحلول والبدائل الاسلامية للإصلاح بالتجديد ؛ الإخوان المسلمين واقفين فى موضع العجز والتجاهل المتعمد لطرح الحلول فى ظل السباق الانتخابى على الساحة ؛ عاجزين عن طرح البديل الشورى الاسلامى العلمى والعملى السوى بالمقارنة لما تطرح حركتنا الشورقراطية الدولية والتى تناهض الديموقراطية وتتصدى لها بفعالية ووعى قلبا وقالبا وتناهزها فلسفة وفكرا وسياسة وتطبيقا يجعلنا بالحتمية العلمية والفقهية-الفلسفية والدينية المعتدلة والتاريخية على النقيض تماما مع الاخوان والذين لانثق بصفقاتهم ومنها صفقة إدخال الفلول فى لستهم الانتخابية ؛ حسن بنا أية وقطب أية فى ظلال النفاق الديموقراطى للإخوان المسلمين والذى يقبلون أسس لعبته الديموقراطية رغم خطورتها على مستقبل مصر والامة الاسلامية ؛ وتدور الرحى اليوم من الكثيرين ضد الأخوان المسلمين وتحالفاتهم مابين السلفية وقيادات الفلول طمعا فى الكرسى البرلمانى لان الغاية تبرر الوسيلة وهذه فى حد ذاتها نراها قذارة سياسية ديموقراطية بلا مبادئ اسلامية سياسية ثابتة .. وقولهم سيعرضون نفاقا سياسيا مرفوضا تماما من الشورقراطيين الاسلاميين لانه ليس هناك شيىء إسمه - على طرق ترقيعهم السياسى - سنقدم مايكمل من الشورى للديموقراطية والتى وقع فى خطأها محفوظ نحناح بالجزائر وهو من قيادات الاخوان المسلمين وفشلت تجربته تماما وسقطت أدراج الرياح لانه ليس هناك شيىء اسمه فلسفة توفيقية بين الديموقراطية ونظام شوري الحكم السياسى الاسلامى لانهما فقهيا وفلسفيا ودينيا وفكريا وشعوريا دائما على النقيض ولقد سحب لذلك الشورقراطيين الاسلاميين - الابراهيميين الموحدين تقتهم من الإخوان المسلمين لقيادة مستقبل هذه الامة .. 80 سنة ولازالت أخطاء وجمود الأخوان كماهو عاجز عن التمثيل الحقيقى لمنظومة الحكم السياسى بالبوليتى وليس بالديموقراطية .. كفانا هزل سياسى إخوانى ديموقراطى وكفانا وعود - على عادة قواعد اللعبة الديموقراطية - انهم سيفعلون وسيعملون بس انتخبونا الأول أو الآن للوصول الى كراسى الحكم بالبرلمان والرئاسة ؛ وبدون استراتيجية أخلاقية ايديولوجية أوسياسية أمينة أو وخلال سوية لوضع حلول جذرية للمشكلة الديموقراطية فى مصر وخلال مايزيد عن 0.8 قرن من الزمان فى تاريخ الأخوان الممتلئ بالفشل والتقليد والجمود !!؛

9 minutes ago · LikeUnlike


Sherif Abdel-Kerim


*الاخوان المسلمون .. يقولون بانهم لا يؤمنون بالديموقراطيه (مع إنهم يعلنون قبولها) ..لكنهم يقولهم انها الاقل سوءاً من غيرها - هذا القول لتفكير الأغبياء المقلدين لمقولة ونستون تشرشل الانجليزى خلال الحرب العالمية الثانية والذى أسقطه البريطانيين لاستخلاف الرئاسة للوزراء بعد انتهاء الحرب العالمية لعدم صلاحيته السياسية ؛ وإذا ظن الأخوان المسلمين انهم أكثر ذكاء عن عامة الناس بقول هذا الضلال التبريرى للديموقراطية وأمام شعب تنهشه الامية الابجدية والسياسية والثقافية الدينية ؛ فنحن كشورقراطيين لدينا القدرة الكاملة على الرد وإنتقادهم بشدة فى هذا الصدد وبكل وعى علمى وتاريخى وفقهى فلسفى وسياسى .. دى حجة البليد بمسح السبورة لتبرير موقفه وعجزه عن ان يسطر ردا مقنعا مكتوبا عليها - أنظر لهذا المتحدث اليهودى الذى أرفقت حديثه فى هذا المقال بعاليه على اللينك وهو ينتقد بشدة ووعى دينى يهودى الديموقراطية ويتهمها بالعلمانية الإلحادية مقابلة ويصرح أن المستقبل للإسلام ( وضمنا الاسلام السياسى الشورقراطى والقرآنى الأصيل ) وبالمقارنة إلى قول الإخوان المسلمين عن قبول الوضعية الديموقراطية لتبرير نفاقهم السياسى والدينى الاسلامى للوصول الى كرسى الحكم الديموقراطى الآن فى مصر أوغيرها بالجزائر واليوم بتونس والاردن وغيرها .. تجاربهم - كإخوان مسلمين حاليا - وواقعهم وفلسفتهم السياسية والاستراتيجية غير صالحة بالمرة بل وفاشلة لانها تخرج عن منهاج القرآن والدين بوضعها التبريرى الحالى .. وقد سقطوا بوضوح بها مع تجربة التورة الجزائرية لمحفوظ نحناح علما وتطبيقا وفلسفة حينما خلطوا الديموقراطية بالشورى فأدت لكارثة وإنقسامات غريبة فيمابينهم !! الا نتعلم من ذلك الوعى والتاريخ كمصريين ؟! الا نتعلم كمصريين من أهمية بل وقيمة الشورقراطية فى تقديم الحلول الإصلاحية الخلاقة لتصحيح تلك الأوضاع المقلوبة والترقيعية السياسية والفساد الحالى والوقوف ضده بتطبيق الشورقراطية لمنظومة البوليتى الشورقراطى الاسلامى - الابراهيمى بديلا عن ديموقراطية العلمانيين والإخوان المسلمين والسلفيين ..؟ !!؛


د.سلمى السيد

• فيه حاجة ماحدش أخد باله منها أبدا ، القرآن تحدث عن نهاية فرعون ، و لم يأت أبدا على نهاية هامان ؟! راح فين ؟؟ عمل إيه ؟؟ حتى لو هامان كان غرق مع اللي غرقوا من جيش فرعون لكن القرآن لم يتحدث عن نهايته و كأنها إشارة لاستمراره و تأثيره ؛ هامان كان زمزا للعقيدة السياسية المختلة (الفاسدة ) التي برسيها فرعون و لا تنقضي بانقضائه.. ؛

Sherif Abdel-Kerim

أحسنت القول د.سلمى السيد حول عدم تحدث القرآن الكريم والفلسفة القرآنية لقضية نهاية هامان تذكيرا بخطورة فكر هامان المادى العقائدى السياسى ويوازيه حاليا العقيدة المادية العلمانية الديموقراطية المتحولة فى آية لحظة إلى الاوتوقراطية المستبدة والكلبتوقراطية لأنظمة الحكم السياسى الفاسدة ؛ فعلى سبيل المثال لاالحصر مثل مبارك بنفسه قصة هذا الفرعون ومثلت حاشية نظامه الأوتوقراطى اللادينى ( اللاأخلاقى ) فصة هامان والمستمرة حاليا فى أمتدادها بكل دولة عربية وإسلامية وهنا يلتقى تحليلك الموضوعى للفلسفة القرآنية فى العقيدة السياسية إلى نقاط إلتقاء مشتركة فى التحليل الفقهى -الفلسفى والعلمى والدينى الاسلامى نحو حقيقة واقعية تحدث عبر العصور وحتى عصرنا الجاهلى هذا ! وهو ماتحاول الشورقراطية تقديم الحلول الاسلامية البديلة فى الفلسفة العقائدية الشورية والمرتبطة بالدين والمنهاج لمنع تكرارية ماحدث للشعوب وعلى رأسها مصر بسبب هذه المسألة " قضية هامان رمزا لشعور العقيدة السياسية المختلة لم تنتهى بعد وحتى اليوم بإتباع صور معاصرة لديموقراطية هامان- والتى يتبناها للأسف الإخوان والسلفيين بتبنى النظام الديموقراطى المادى العلمانى والذى فى أصل دستوره ومنذ القرن 14 الميلادى يتوغل وينتشر كالسرطان الفاسد فى عقل وجسد مصر بل والأمة الإسلامية وهو ماتواجهه الحركة الشورقراطية الدولية


Sherif Abdel-Kerim
د. شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية

.
Like · · Unfollow Post · Share · Delete





Sherif Abdel-Kerim إشترك أيضا مع الإخوان المسلمين للعمل طبقا لقواعد اللعبة الديموقراطية العلمانية حزب النور والسلفيين ! وهو أمر محل تقييمنا كشورقراطيين ..؟

Thursday, November 3, 2011

شورقراطية الملائكة .. أم شورقراطية الأشباح .. أم شورقراطية الملائكة والأشباح ..؟ ؛

طرحت تساؤلات بعض القراء الذين اكتفوا بعدم التعمق فى الفكرة الفلسفية أوالشعور الإنسانى المعرفى والمرتبطين بالشورقراطية كحقيقة واقعية - فى عصر مابعد الحداثة - وهى نجاح الشورقراطية ومؤسسى حركتها الفكرية والسياسية والايديولوجية - من مكتبنا للابحاث فى كالجرى بكندا - إلى نقل لغة الحوار الاصلاحى للشورقراطية من خلال عملية تقنية معرفية أشبه بعملية إختراق الحواجز التى تفصلها المسافات الشاسعة والجدران للبيوت لتصل إلى الإفراد المؤمنين والمثقفين وأساتذة الجامعات ..الخ - فى كل ارجاء العالم الاسلامى - بزيارات وكتابات علمية ومعرفية فقهية دينية وفلسفية تؤكد على تواصل الشورقراطية عالميا مع عقيدة التوحيد الاسلامية-الإبراهيمية ؛ وبرغم محدودية الموارد الذاتية والمالية ؛ فلقد نقلت الشورقراطية بكم ضخم لازال منشورا على صفحات الانترنت من الفكر الأصيل -المعاصر والمعلومات الهامة عن حقيقتها ؛ لتوصل رسالتها الملائكية إلى كل شعور إنسانى فكرى عقلى- منطقى ونفسى معرفى متواجد بكل إنسان وإنسانة كمعرفة ووجود ؛ ومخاطبة كليهما بلغة دقيقة تدعو إلى الإعتدال والإقناع والتوحيد العقائدى وتوحد الصفوف بل والاوطان والامة الاسلامية بمؤمنيها بفكر قيم للإصلاح والتجديد الحضارى والملائم لحضارتنا الإسلامية فى عصر الحداثة وبدأا بالقرن الحادى والعشرين .. وهكذا لتوصل المعرفة الشورقراطية المطلوبة مجانا - فى سبيل الله - إلى كل بيت مؤمن ومسلم ؛ بشورقراطية الملائكة ( الالكيترونية أو الفوتوضوئية )لتواصل عقول وقلوب المؤمنين للإلتقاء على هدف سياسى واحد وأيديولوجى معرفى إسلامى معاصر يتبى فيه الشورقراطيين والمؤمنين مبادئ وشعار الدولة الإسلامية الحضارية تحت ظلال : العدالة والحرية والمحبة فى الله والإنسانية .. ؛ هذا من ناحية ؛ ومن ناحية آخرى ؛ فلقد أثارت الصورة الفوتوغرافية والمنشورة الكترونيا - مصاحبة لمئات المقالات والتعليقات لى كمفكر على بلوكات الانترنت وشبكات التواصل المعرفى والاجتماعى بالفيس بوك وغيره - أثارت صورتى على النحو المقدم حفيظة بعض القراء من الإخوة والأخوات والذين فضلوا - عن عدم وعى - وفى غالبية الاحوال عدم الخوض فى المعرفة المطروحة والعلوم الجديدة المتطورة التى تبلورت والتى طرحتها فى ضوء النظرية الشورقراطية القرآنية المنشأ والاسلامية المحتوى ؛ فى إعتدالها حينما تعاملت بالتفسير والتحليل حول الحقائق العلمية والدينية والفلسفية -الفقهية ونظرة الشورقراطية ومؤلفها فى رؤياه لحقائق إستراتيجية هامة حول المجتمع القرآنى والمجتمع الإسلامى ؛ فجاءتنا ردود أفعال البعض تعكس إرتفاعا لمعامل الجهل المعرفى والخوف بل وتسرع الحكم على الفكر الإيديولوجى والسياسى والثقافى الإجتماعى ..الخ للشورقراطية برؤيتها لديهم من خلال صورة المؤسس لهذا الفكر ودون إستدراك لمعانيها المقصودة وكأن هذا الامر وبسذاجة التصور لاعتباره غريبا أشبة بشورقراطية الأشباح ..! فهوجم المؤسس للفكر الشورقراطى على شكل صورته دون فكره وبالتعمية وبالتسطيح ودون التمييز - كعادة الجهلاء والضعفاء - بإنه تارة يهودى صهيونى ( مع حقيقة ارتكازى على القرآن الكريم فى حوارى الدينى ووجود كتابات لى منشورة عن الشورقراطية تهاجم فيها بكل وضوح الصهيونية ودولة إسرائيل العنصرية والاستعمارية المحتلة ) وتارة بأن صورتى مخيفة وتارة بأن صورة المؤلف والعالم الملتحى والفقيه - الفيلسوف المسلم تعكس محركا جنسيا لكل من الرجل والمرأة .. وهلم جرا .. لاناس لم يتعلمون التعامل مع الفكر والمفكر !! ودون الخوض فى أى حوار موضوعى نافع أو علمى أو فلسفى أو دينى حول المعارف الشورقراطية السياسية -الأيديولوجية .. ! وهو مادفعنى للإجابة عليها بعقل وقلب مفتوحين ؛ وببساطة بالاسباب الموضوعية درءا للفتنة ..! ؛

وإذا ماأضفنا إلى ذلك حقيقة آخرى هامة حول الاستراتيجية الإعلامية والدفاعية للشورقراطية - فى عصر مابعد الحداثة وثورة المعلومات - وكونها حركة سياسية وإيديولوجية جديدة تستهدف التواصل مع الناس والشعوب الإسلامية لمناهضة الاستعمار والاحتلال لتحريرها من التسلط الفكرى الديموقراطى كمصدر للتناقضات الفلسفية والسياسية - الايديولوجية ودفعها ضد تحركات المؤمرات الاستعمارية والحروب الديموقراطية على الشعوب الاسلامية المؤمنة والتصدى لإزالة الفساد والدموية الديموقراطية لسياسة المحتلين الأجنبية ؛ كان واجبا علينا كشورقراطيين مؤسسين لهذا الفكر وحركته السياسة والاجتماعية الايديولوجية والدينية الفلسفية ؛ كان هذا حقا علينا ان نتبع إستراتيجية وسياسة " شورقراطية الملائكة والاشباح " الإسلامية .. ملائكة فى التواصل مع المسلمين والمؤمنين معرفيا ودينيا وأشباحا للشورقراطية تثير الارق والفزع الشعورى السياسى والايديولوجى فى حربنا الشرعية ضد الفساد السياسى الديموقراطى والحروب الدموية لاستعمارات الديموقراطيين فى بلادنا الاسلامية .. ومن ثم سعت الحركة الشورقراطية بشفافيتها المعرفية إستراتيجيا الى الدخول من خلال جدران كل بيت مؤمن أو أسرة مسلمة للتخاطب والحوار كقواعد للإنطلاقة الشورقراطية وتكوين كوادرها المؤمنة والمخلصة ؛ حيث لايعلم المحتلين وإستخبارات الديموقراطيين إين نذهب بفكرنا المفتوح فى كل دولة ومكان بالارض وقوم داخل عالمنا الإسلامى - الإبراهيمى المعاصر .. وتلعب مع هذه الاتصالات المعرفية والمعلومات مايدعو الى التصحيح والإصلاح الهادف للشعور الفكرى العقلى المنطقى والنفسى المعرفى للإنسان رجلا أم إمرأة لتنمو فى معارفهم السياسية والايديولوجية الاسلامية - الابراهيمية التوحيدية معالم الطريق الجديد من أجل أحداث النهضة الحضارية المطلوبة والتنمية المرجوة فى كل بلد تزوره أو تحاوره حركتنا الشورقراطية الدولية .. دخل المحتل الامريكى والكندى والبريطانى والفرنسى ..الخ مع غيرهم فى غزو أفغانستان والعراق وليبيا والصومال وجنوب السودان وغيرها فوجد جنود الاحتلال هناك انهم معرضون للقصف ومواجهون رصاص المقاومة الجهادية لأشباح الرعب ومن حيث لايرون و لايشعرون .. فقذف الله فى قلوبهم وأنفسهم وعقولهم - كغزاة الديموقراطية و كجنود الاحتلال الغربيين - بهذة المنهجية الحربية الاستراتيجية للملائكة الإشباح الإسلاميين من المجاهدين - وبمايثير فزعهم كغزاة وإختلال توازناتهم أثناء عملية عدوانهم وحروبهم علينا كمسلمين موحدين بالله ؛ وعلى هذا النهج ومصداقا لقوله تعالى نتبع :" إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الارض فسادا أن يقتلوا " سورة المائدة آية 33 ومواجهين الديموقراطية الفاسدة وتسلطاتها وتشريعاتها العلمانية الخربة بما أكدته الفلسفة القرآنية والشورقراطية بالقول :" أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله " سورة الشورى الآية 21 وإنتهاء بالآية الكريمة " الم تر أنهم فى كل واد يهيمون " سورة الشعراء الآية 225 ..؛

وهكذا دافعت إستراتيجيتنا المنهجية - طبقا لنظرية الفعل وحتمية رد الفعل الاسلامية الشورقراطية - والاعلامية المعرفية عن حق المسلمين فى التواصل السياسى والايديولوجى والثقافى الدينى والعلمى الإعلامى و التقنى ؛ بشورقراطية الملائكة والأشباح المجاهدين لإختراق الحواجزبسرعة الضوء وتطويق الديموقراطيين وأذنابهم من العملاء واللصوص والعلمانيين بسياستنا الشورقراطية المضادة والتى تستطيع أن تصل لمن تريد وأينما تريد بفضل من الله وعون من المؤمنين المخلصين والمثقفين الإسلاميين وتقنيات عصر الحداثة لنقل وترجمة معارفنا الاسلامية الشورقراطية لتنمو حتما - تحت ظلال معارفنا - قيادات شورقراطية جديدة ومفكرة ومطورة لرسالة الاسلام السياسى الشورقراطى بل وتتناقل فيما بينهم وبيننا وبين شعوب وطننا الكلمة الشورقراطية الشفوية والمكتوبة (الكترونيا على الأنترنت وطباعة منها) بين الناس وداخل كل بيت توصله أو فرد تصل إليه ؛ حتى يأتى ذلك اليوم .. يوم المواجهة والفزع الأكبر للديموقراطيين - والذين سيواجهون بالحتمية التاريخية يوما ما قريبا الملائكة الاشباح من البشر والتى لايرونها تواجههم من كل ناحية ودرب بشتى انواع الجهاد الاسلامى المتنوع : من جهاد الفكر والكلمة الى جهاد الدفاع عن النفس والمال والعرض ضد قوى الاحتلال العسكرى والاقتصادى والثقافى الديموقراطى والاعلامى .. الخ ! وإذن فهل وجدتم هناك معى المعنى الفلسفى -الإيديولوجى " لشورقراطية الملائكة الأشباح " والتى يمكن للقارئ أن يستشفى معانيها من تلك الصورة البسيطة فى الوانها بين الابيض والاسود وخلفياتها الإيحائية بمعانيها فى هذه ل

الدوجما الايديولوجية dogma

أو لغز الشورقراطية الثقافى - العقائدى والإعلامى ؟!! ؛

د.شريف عبد الكريم

مؤسس الفكر الشورقراطى والحركة الشورقراطية الدولية