http://www.facebook.com/home.php?ref=hp#!/home.php?sk=group_149070558499874&ap=1
http://theegyptiansurecraticparty.blogspot.com/
http://theegyptiansurecraticparty.blogspot.com/2011/05/blog-post.html
Tuesday, May 31, 2011
Wednesday, May 25, 2011
الشورقراطية : البديل السياسى والاستراتيجى والتقافى-الدينى والتجديدى الموحد لمصر مهبط الاديان السماوية وبديلا عن الديموقراطية ومشاكلها
فى طريق البحث والتجديد الحضارى الفكرى والايديولوجى خلال بحوثنا الواعية والمضنية فى مصر وببلاد المهجر لمايزيد عن 23 عاما استهدفت خلالها ايجاد وتقديم البدائل العلمية والفلسفية المتعمقة والدينية الفقهية -الثقافية المتطورة والاصيلة المتجددة ؛ وبما يتناسب مع حاجات شعوبنا المؤمنة بعقيدة التوحيد الإبراهيمية؛ والتى أعزها الله بالأديان السماوية المنزلة والتى تجعل من مصر مهدا أصيلا للأديان و للحضارة الانسانية والتآخى المتعاون بين مختلف هذه الأديان السماوية الثلاثة وبين أبناء وطوائف الشعب المصرى والعربى والاسلامى..والتى نطرح على الساحة أمامها الشورقراطية وحيث تنبع أصولها الفلسفية والفقهية ممايلى من أركان سبع : ؛:
أولا : من مبادىء الشورى العامة والملزمة والتى أخذ بها الأنبياء والمرسلين وومن تبعهم من الحكام العادلين ؛ ولقد أشار إليها وأكدها القرآن الكريم فى أكثر من و موضع وآية ؛ فى سورة الشورى " وأمرهم شورى بينهم " الايه 38 ؛ وسورة العمران الآية 3 " وشاورهم فى الامر " ؛ وكذلك فى علم الاجتماع فى سورة البقرة " فإن أرادا فصالا عن تراض منهما وتشاور فلاجناح عليهما" الآية 233 ؛
ثانيا: من التفسير القرآنى والفلسفة القرآنية والاسلامية المؤدية لاكتشاف كل من : النظرية الإسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل* ونظرية الوجود الشعورى المعرفى الشاملة ** واللاتى تربطان كلا من الوعى الشعورى المعرفى العقلى والشعور المعرفى النفسى الوجدانى فى تكامل تام ودينامية عملية وواقعية تيسر للإنسان الفرد والجماعة والمجتمع أن تكون معارفهم الشعورية وقراراتهم مطوقة بكل أسباب السلامة
*Islamic Theory Of Acting, Interacting and Reacting
** The Monotheistic Philosophic Theory
ثالثا: تكوين منظومة معرفية تجمع فيما بين العلم والفلسفة (محبة الحكمة أو المعرفة النقدية) والدين والأيمان بعقيدة التوحيد فى المجالات الفيزيقية (مجال الطبيعة ) والميتافيزيقية (مجالى ماوراء الطبيعة سواء الصاعدة أو الهابطة المنزلة بالوحى) أو البارافيزيقية ( مجال ماوراء وراء الطبيعة ) والمرتبطة بالمعارف الآلهية العليا فى الوجود والخلق ..الخ واتى هى من علم الحكيم العليم ..؛..
رابعا: المنظومة المعرفية الإيديولوجية النظرية والعملية التطبيقية وكذلك السياسية للأسس الشورقراطية فى مناهج الحكم السياسى الشورقراطى والمرتبط بالعدالة ومنها العدالة الإجتماعية والثقافية الدينية التوحيدية ..ا لخ والمنفتحة على إحترام الأديان السماوية الإبراهيمية المعتدلة وطبقا للآيتين الاخيرتين 285-286 من سورة البقرة
خامسا: تنظم الشورقراطية أليات تفاعلها السياسى والاجتماعى والاقتصادى على أسس
Polity نموذج البوليتى
بديلا متطورا ومنافسا للنظم الديموقراطية المتخلفة بالمقارنة لنظامنا ونموذجنا الشورقراطى الأفضل
والأكثر تقدما - The Surecratic Polity Model(s) علميا(سياسيا) وإيديولوجيا ة
وتلعب هاهنا ثلاثة آليات سياسية هى: التفاعل الدينامى المستمر
Chain Reaction Mechanism(s)
التفاعل الاسترجاعى السلبى
Negative Loop Feedback Mechanism
التفاعل التنافسى
Competition Mechanism
وفى هذه المنظومة السياسية الفريدة توازن سياسى واستراتيجى فعال ومعتدل جدا فى معالجة المسائل الحيوية والصعبة وفى ايجاد الحلول المناسبة للشعب والحكومة فمن خلالها يمكن ان تخلق علاقة تفاعلية متوازنة فيما بين مجلسى الشورى للنخبة المنتقاة بتزكية ثم انتخاب المتخصصين به فى جميع مجالات العمل والعلوم المختلفة والتطبيقية والآداب والثقافة والمرتبطة بالعدالة ..الخ ويكون اعضاؤة مستقلين تماما عن الأحزاب السياسية ولاينتمون لأى حزب سياسى ووظيفتهم - كمجلس مدنى متخصص - مراقبة الحكومة ومجلس الشعب والرئاسة سواء رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس الوزراء وهنا لاعضاء مجلس الشورى حق الاعتراض والفيتو لتوقيف أى قرار يقف ضد مصالح الشعب او يهدد إستقرار المجتمع والعدالة الاجتماعية والدستورية ويحتاج مجلس الشورى لثلثى أعضاؤه لفرض حق الاعتراض والفيتو .. ليعاد دراسة القرار مرة أخرى من الحكومة والقضاء ومجلس الشعب فان عدل القرار وتم مروره بالحكومة والرئاسة وغالبية مجلس الشعب للمرة الثانية وتم الاعتراض الثانى أو الفيتو الثانى لمجلس الشورى لنواب الشعب يتم تجريد الجميع من المسئولين من حق اتخاذ هذا القرار بعينه والذى يعود مرة آخرى للشعب من خلال الاستفتاء العام ويفرض قرار الشعب بالاستفتاء العام فى حل هذه المعضلة أو المشكلة على الجميع بإرادة شعبية حرة دون تدخل أو انحياز .. ليتم بذلك وبتلك الآلية الشورقراطية المتميزة منع الصدام المتوقع بين الحكومة ومجلس الشعب بحزبه الحاكم مع الشعب لتوكيد السيادة الشعبية والاستقرار وحقنا للدماء والتقليل من المظاهرات والتخريب ..
خامسا: تقوم الشورقراطية على مبادىء عالمية وسماوية معتدلة وهامة وهى على الترتيب: العدالة والحرية والمحبة فى الله والإنسانية.. وفيها لايمكن أبدا أن تسبق الحرية مبادىء العدالة الشرعية والدستورية والقانونية بأى حال من الاحوال
سادسا: يقدم النظام الشورقراطى مشروعين تعاونيين إستراتيجيين للمجتمع والدولة فى مجالى الصحة والتعليم وهما: تطوير وإصلاح التعليم بإنشاء المدارس والمراكز التعليمية والجامعات المساهمة وتشاركيات التعليم التعاونى بتمويل أهلى - حكومى مشترك وكذلك تطوير النظام الصحى الخدمى من خلال المستشفيات التعليمية والمراكز الخدمية الصحية المساهمة وتشاركيات الخدمات الصحية التعاونية ويخلق ابتكارنا لهاذين النظامين الخدميين والحيويين مثلتا استراتيجيا هام ومثلثا للقوى الخدمية للشعب يضم النظام الحكومى المجانى والنظام المساهم ( التشاركى التعاونى) والنظام الخاص حيث يلعب نظامنا الوسطى والخدمى دورا ديناميا فعالا لتحقيق توازنا استراتيجى سياسى ببرامجه وآليات عمله المتطورة والاقتصادية لتحسن الخدمات فيمابين المجانى الحكومى والخاص لتوفير خدمات إقتصادية حيوية تلبى حاجات المواطنين وتدفع بالمنافسة والرقى بآلياتها دعم النظام المجانى والمنافسة الخدمية الشريفة مع القطاع الخاص ؛ والى جانب ذلك يلعب الاقتصاد التعاونى واللاربوى دورا حيويا فى المنظومة الإقتصادية وللمؤسسات المالية فى الاستراتيجية والبرامج الاقتصادية الشورقراطية والقائمة على دراسات جدوى علمية وعملية دقيقة يمكن تجريبها واختبارها قبل تعميمها على نطاق الدولة والمجتمع..؛
سابعا: يتم تأسيس الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية كمنافس متميز ضد الاحزاب الديموقراطية لإجبارها على تصحيح مسارها وسياستها الفاشلة والمتخبطة والعميلة للشرق (إشتركية-شيوعية ) ولرأسمالية الغرب والتى أخلت بالعدالة واحبطت تطور هذه الامة من خلال القهر والفساد السياسى والاستبداد كما سجل التاريخ الدموى والاستبدادى للديموقراطيين وعملاؤهم والذين نكلوا بالشعب ودعوا الاحتلال واهدروا كرامة الشعب والامة وحقوق الانسان المؤمن والصالح ونهبوا ثروات البلاد إلى أقصى الدرجات وأذلوا العباد بلاوجه حق وبإفتراء واضح مماخلق الثورات الدموية بين الشعب والحكومة وستلعب- من اليوم - الشورقراطية دورا استراتيجيا رائدا وسياسيا حيويا لمنع تكرارية ذلك و ستكون ذات ثقة شعبية فى هذا الصدد السياسى الامنى الهام .. كما سيلعب بإمانة وموضوعية فى ظل وجود الشورقراطية والشورقراطيين وتكوين الحزب الشورقراطى للتنمية فى بلدنا دورا مبدعا ورائدا فى تقديم الحلول الموضوعية الخلاقة وتقديم البدائل الابتكارية المناسبة والمعتدلة والمتطورة بل والمنافسة لكل من مايقدم كل من الإخوان المسلمين والسلفيين وبعجزهم عن الابتكار والتجديد وجمودهم بل وتخبطهم باستيراد وتبنى الانظمة الديموقراطية غير الملائمة لطبيعة و لحاجات مواطنينا وشعبنا العربى والاسلامى الوسطى المعتدل من المسلمين والمسيحيين وتتماشى الشورقراطية بما يتناسب مع حاجات هذا الشعب والامة وتقدم نظاما إقتصاديا لاربويا فريدا ينافس البنوك والمؤسسات الربوية مؤسسا بذلك تغييرات اقتصادية تدفع للمزيد من عدم التضخم الاقتصادى والعدالة الاجتماعية بل وخلق فرص عمل كبيرة لقطاع عظيم من الناس وضد بطالة الشباب بمشروعات أقتصادية حيوية هامة للغاية للخروج بالشعب والدولة والامة من اختناقات عنق الزجاجة وإدارتها لاقتصاديات الازمات بوعى نحو التقدم الاقتصادى والاجتماعى والسياسى والثقافى الحقيقى .. ببرامج تتناسب مع حاجات المجتمع والامة وتدعم كل من المواطن والاسرة بعدالة تفوق الوصف بمايرفع من تعليم وصحة ومستوى المعيشة للأفراد المواطنين والمجتمع الاسرى وتدعم كذلك تطوير المحليات بالتبيعة الشورقراطية للبرامج المتميزة ..
وستساهم الشورقراطية بجدية فى احداث الطفرة التنموية والسياسية بالداخل والخارج وايجاد نوعية فريدة فى التعاون الدولى وخصوصا فيمابين الاحزاب الشورقراطية والحكومات الشورقراطية حيث ستلعب الحركة الشورقراطية الدولية دورا هاما وحيويا فى فتح مجالان التنسيق والتعاون وتبادل الخبراء الشورقراطيين والمتخصصين لمنافسة الديموقراطيين وايقاف تسلطهم واحتلالهم ونهبهم لثروات الشعوب العربية والإسلامية والتصدى للمؤامرات الخبيثة التى تسعى سياسيا واقتصاديا وعسكريا للإحتلال واستعمار غير عادل لمواردنا المادية والبشرية وهدم اخلاقيات شعوبنا المؤمنة سواء بالحاضر والمستقبل .. ويدعو مؤسسى الحركة الشورقراطية الدولية الحكومات والشعوب للتعاون معنا والاستفادة من ابحاثنا الاصيلة والمعتدلة والاقتصادية المتميزة والاستفادة من خبراتنا فى التخطيط الاستراتيجى والسياسى ودعم التعاون العلمى ةالدينى الفقهى والثقافى-الاجتماعى ..الخ فى كل المجالات الحيوية؛
الرؤية التحليلية الموضوعية والاستنتاج من بحث الشورقراطية
فجرت الثورة المعرفية الشورقراطية الرؤية التحليلية والموضوعية فى حتمية الانتقال الثورى الدموى للشعوب العربية والإسلامية ضد الحكومات الديموقراطية والمتحولة - لطبيعة الديموقراطية المادية وفسادها - الى الاتوتوقراطية المستبدة والتى حذر منها الفيلسوف الإغريقى أرسطو نظرا لعلمة كشاهد من اهلها نقصان آلياتها وتخلفها ؛ وبظهور الصحوة الشورقراطية التى اطلقناها الآن أمام الرأى العام المحلى والدولى وصرختها الشعورية المعرفيةلاستلهام انتقال الثورة الى مرحلتها التالية " من الثورة الدموية الى الثورة المعرفية الحضارية بقيادة شباب العلماء والباحثين عن بدائل جديدة تلائم طبيعة وحاجات شعوبنا المؤمنة بوسطية وسلام وعدالة الأديان السماوية الابراهيمية والتى ختمها الله تعالى برسالة الإسلام المشرقة والتى اهدتنا جميعا فى ظل دراسة التجربة النبوية الى أكتشاف الاصول الشورقراطية الموحدة للامة وللشعوب آخذة بيدها الى حقيقة التطور المعرفى والحضارى .. وإذا كان فضل الله علينا أن هدانا كباحثين ومجتهدين لاكتشاف هذا الامر السياسى والايديولوجى الثمين فإنة إذ يتيح للامة وعلى طليعتها مصر والمصريين من ان حلم هذا الشعب فى الرقى وبناء الحضارة القادمة بل وقيادتها من الممكن ان يصبح حقيقة واقعية لتعيد دورة التاريخ ذاتها وفتعدل حركة واتجاه مسارها - فى ظلال الشورقراطية - لتتجدد الثقة بالتجديد دون تقليد والامل بعد اليأس الشديد؛ ذلك لان مصر الكنانة قد اكتشفت طريقها من جديد لرقيها بل ولتأخذ بزمام القيادة للحضارة الانسانية بهذا التجديد فى القرن الحادى والعشرين .. ولاعجب اذ قلنا انها تستطيع بقيادتها الشورقراطية المجددة وذود علمائها وباحثيها معنا من المخلصين المؤمنين والمتعاونين لخدمة هذا الشعب والبلاد ؛ ولأن مصر تصطفى لتضع قدميها فى ظلال خطواتها الشورقراطية لتصبح قريبا جدا من الدول العظمى ومنارة للحضارة الجديدة .. حضارة مابعد الديموقراطية المتخلفة ؛ وهذا قول حضارى موضوعى ؛ بل ومن الحق قوله ومن الانصاف الحضارى والتاريخى أن نشير لاحتمالاته ونؤكدها مرة آخرى إن الشورقراطية هى ملاذنا الأخير للانتقال فيمابعد ثورة 25 يناير 2011 - ثورة دماء الشهداء - إلى الثورة المعرفية والحضارية الجديدة لتنقل المصريين من الحلم إلى ارض الواقع القيادى التجديدى لدولة مصر الحديثة كدولة من الدول العظمى قريبا بإذن الله بسواعد شبابها وابنائها المخلصين وبذكاء مفكريها الواعين ..؛ ه
هذا بايجاز شديد الرؤية الموضوعية التى نقدمها لكم باخلاص واعى ونسأل مثقفى ومواطنى هذا الشعب الأبى المؤمن مساندتنا لتأسيس هذا الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية ودون تأجيل وبالتعاون معنا .. ويمكنكم الإتصال بنا على البريد الالكترونى
sherif.abdelkerim@gmail.com , Tel/Fax 403-245 4765
د.شريف عبد الكريم ود. أرنا أريفين
مكتب الحركة الشورقراطية الدولية
:كالغرى - البرتا - كندا
حقوق الطبع وإعادة الطباعة محفوظة للمؤلفين مؤسسى الحركة الشورقراطية الدولية - Copyright 26 May 2011.
Monday, May 16, 2011
البحث عن الذات: هل تستطيع الحركة الشورقراطية الدولية أن تقدم للأمة تجديدا دينيا وبديلا فكريا وسياسيا أيديولوجيا عن حركات السلفيين والاخوان المسلمين ؟
عكس التفكير الدينى والسياسى لجماعة الإخوان المسلمين انماط من التقليد السياسى والإزدواجية الفكرية والتى قد تدل على تخبط إستراتيجى واضح فى الفلسفة الايديولوجية والفكرية للتعبير الصحيح عن المعارف الشعورية الاسلامية والخاصة بعقيدة التوحيد التى أعزها الله بالقرآن الكريم والإسلام .. فعلى هذا الصعيد الفكرى السياسى يمكن رصد ظاهرتين مستحدثتين وواضحتين تدعونا كشورقراطيين موحدين بالله ومسلمين موحدين للأمة لنقدهم فيمايلى :1. إستيرادهم الديموقراطية كآلية إزدواجية مع مبدأ الشورى ألقرآنية فى محاولة ترقيعية و/أو توفيقية فى إسلمة الحكم السياسى الديموقراطى ( إشتراكى أم رأسمالى ) الحالى للدولة ؛ كما ظهر فى فكر كل من محفوظ نحناح زعيم حركة حمس الجزائرية وتكرر ذلك فى فكر الشيخ الغندوشى بتونس والذى يرى فى رأيه أيضا توافقا إسلاميا فى استخدام الديموقراطية كآلية وهذا من الخطأ أيضا 2. اتجاة الإخوان المسلمين بمصر فى تقليدهم - للغرب - بدعواهم المكشوفة بأن الاسلام لابد وأن يقيم الدولة المدنية (الديموقراطية) ذات المرجعية الدينية وتقليدهم وترحيبهم للديموقراطية وتجاهلهم امام الشعب لمخاطرها وانتكاساتها وتخبطاتها ودمويتها فلم يطالبون بها تضليلا للشعب ؛ حسبما جاء فى تصريحات قادة الإخوان المسلمين العديدة وساستهم وبيانهم الصادر مع اعلان تأسيس وتقديم أوراق إعتماد الحزب السياسى المصرى الديموقراطى التابع لهم والذى أسمونة "حزب الحرية والعدالة "* ( لايمكن أن تسبق الحرية مبدأ وكلمة العدالة فى الفلسفة الدينية والسياسية الأيديولوجية الشورقراطية ) وإضافة إلى ذات الأمر فيمايخص الدولة المدنية الذى المح اليها وعبر عنها - فى ظل وجود علامات تعجب وإستفهام - أيضا التصريحات المعلنة للشيخ المصرى القرضاوى بميدان التحرير بالقاهرة عند قدومه وأحتفاله بنجاح ثورة 25 يناير 2011 وهو مايعكس فى رأينا الشورقراطى الموضوعى " حجر الزاوية الاساسى " فى انتقادنا الإستراتيجى لذلك الفكر التقليدى السياسى و غير كامل فى قدرته على استيعاب الاصول السياسة الحضارية والثقافية بل والمتكاملة فى الدولة الاسلامية الأولى والمجتمع الاسلامى فى عهد رسول الله وعصر الخلفاء الراشدين الأربع والقائم على مبادىء الشورقراطية دون الديموقراطية ( والتى تفصل الدين عن السياسة كتقليد بالشرق والغرب )؛ وقد تحالف سياسيا وحاليا صوت السلفيين المقلدين مع الأخوان المسلمين بمصر فى هذا الأمر تمهيدا لانتخابات الرئاسة الجمهورية على طريقة أسلمة الديموقراطية كهزل فكرى سياسى وثقافى مرجعى متخلف و/أو متهاوى و لطرح هذه النوعية الفكرية الغريبة على الساحة أمام كل من العامة والخاصة فى ظلال عجزهم وجمودهم الفكرى وتقليدهم السياسى لاطروحتهم "الإسلام هو الحل" فى ظلال تلك الحكومة المدنية الديموقراطية ذات مرجعية " الكهنوت الدينى " على عادة الغربيين وعلى مايبدو من إزدواجية هذا الفكر على تلك الموضة المستحدثة .. وردنا كشورقراطيين على ذلك مايلى : 1. فرضية الدولة المدنية - ذات المرجعية الدينية - هى فكرة فلسفية لاتختلف فى اصولها عن فكرة وجود دولة مدنية لآتمت بأى حال لدين الآ من خلال وجود هيئتها البابوية الدينية كمرجع للناس والحكام كمايحدث الآن فى كثير من البلدان ؛ حيث يمكن أن يلعب المرجع الدينى - فى ظل هذا الجو الديموقراطى السياسى والفاسد - دوره الكهنوتى البابوى ؛ سواء أكان المرجعية بابا الكنيسة المسيحية لقومة وكذلك بابا المسلمين مع سواءه من أهل الرأى والعقد الدينيين أو الامام أو المفتى ..الخ وهنا مايمثل مكمن الخطورة الحقيقية والمتعلقة بالنواحى الدينية والثقافية والسياسية فى إنفصام شخصية الأمة والدولة والباباوية الدينية ؟!! ولماذا نشير إلى خطورة ذلك ؟!! أجابتنا الشورقراطية الموضوعية فى هذا الصدد تقع ضد هذا التقسيم فيمابين علماء وأنصاف علماء دين وتابعين من الرعاع لهذه المرجعية الدينية الباباوية التى قد تخطىء أو تصيب؟ !! فالمرجعية الدينية - على طرائقهم - هى المسئول الاول لمراجعة الدولة فى ظل الدين وتوجية الشعب التابع لهذا التقليد الديموقراطى الجديد ؟! ولايقيم هذا الاتجاه الإزدواجى- فى رأينا الشورقراطى - وزنا للحقيقة المعرفية والدينية الشورقراطية الثابتة " أن دور علماء الدين ماهو ألا دور المعلم بالدرجة الأولى لشعبة لتعليمهم وتثقيفهم " لاأكثر ولاأقل وببساطة .. الشورقراطية هاهنا لاتقيم هذا النظام البابوى الاسلامى والمسيحى بالعصر الحديث للدولة و هو ماكان عليه الحال فى العصور الوسطى ويجدد نفسه الآن؛ لإن الشورقراطية تتعامل أولا وتسعى - كما فعل رسولنا الكريم وأنبياء التوحيد - على التركيز الكامل والمتكامل لبناء الفرد المؤمن والواعى شعوريا ومعرفيا ودينيا للتوجيه السياسى والاقتصادى والثقافى الاجتماعى والمرتبط بالعدالة ..الخ فى كل من المجتمع والدولة ؛ ولاتخاذ ميستلزم من صالح الأحكام والقرارات السياسية والاقتصادية والادارية ..الخ فى ظل الأرتقاء الانسانى التوحيدى للمعارف الشعورية : العقلية المنطقية والنفسية الوجدانية المتكاملة وصقلها بالخبرات التطبيقية العملية لتجعل كل إنسان بالمجتمع قادرا بوعيه العميق على المناقشة والمراجعة خلال عملية االتفاعل الدينامى فى الممارسة السياسية بالدولة و وفى عملية التطور لاستنباط الاحكام وماينبغى من توجهات .. الرسول صلى الله عليه وسلم كان نبيا وداعيا دينيا وقائدا سياسيا وقائدا عسكريا ومعلما لاتباعه وكذلك صحابتة الخلفاء الراشدين الأربع ليعلم المسلم الموحد هذا التقليد الواقعى المتكامل فى القواد والتابعين له من المؤمنين .. ولقد أوجد مثل هذا الاتباع السوى وجود طلابا للمعرفة الشعورية المتكاملة الدينية بالمسجد وفى حلقات التعلم والتواصل داخله بل وأخرج مستشارين وأهل شورى فى كل أمور الحياة والدين يسمع لرأيهم هذا النبى الأمى صلوات الله وسلامه عليه وأفرز أيضا هذا التوجه أهل حرب بجنود وقادة للدفاع عن هذه الدولة الاسلامية الأولى وإدارتها وفرض سياساتها والتى تماشت مع ظروفها التاريخية والزمانية والمكانية حينئذ فكانت دولة دين ودولة علم ودولة سياسة ودوله حرب طبقا لمقتضيات عصرها المتجدد .. ولم تكن أبدا دولة مدنية بالدرجة اللأولى ذات مرجعية باباوية دينية متمثلة لهذه الإزدواجية التى نستنكرها قلبا وموضوعا ؛ فدور الفقهاء والذين هم جزء من عامة الناس دور المعلمين يدرس رأيهم بين العامة والمثقفين فى ظل المعرفة النقدية الواعية ليؤخذ به أو لايؤخذ به فى مختلف أمور الحياة ومنها السياسة بلامرجعية ووصاية فى إدارة الدولة الاسلامية ؛ فليس بالإسلام باباوية مرجعية لدولة مدنية لإن هذا ليس من الحق بل كانت فى الحقيقة هيئة الاسلام الإدارية والسياسية شورقراطية من الطراز الاول وليست أبدا دولة مدنية كما يفسرها شيوخ الإخوان المسلمين الديموقراطيين ّ!؛ الشورقراطية هنا تختلف عن اتجاهات وأفكار ديموقراطية الأخوان المسلمين - وأمثلتهم بمصر والجزائر وتونس والإردن ..الخ ؛ ولان الشورقراطية ترتقى بفكر وتفاعلات - سواء الرأسية و/أو الآفقية - للفرد ( النظرية الاسلامية القرآنية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل المعرفية ) والاسرة والمجتمع المحلى والدولة والمجتمع الدولى للأمم الإسلامية فى المجال الشعورى العقلى المنطقى والنفسى المعرفى ودون الحاجة إلى مرجعية دينية لتهيىء الجميع دينيا وثقافيا وإجتماعيا وسياسيا لاتخاذ اصلح القرارات والتى يشارك فيها الجميع ومنهم العلماء المجتهدين هنا بمدارس فقههم وتفسيراتهم والذين لايلعبون أكثر من دور مدرسين مختلفى الآراء للمناقشة ولزيادة ثقافة الناس والمؤمنين المعرفية ويدرس الناس آرائهم بتفتح عقلى على مختلف آرائهم سواء عملوا به ام لم يعملوا به فى ظلال العدالة والحرية .. أما عن السلفية فانهم مقلدين لامجددين باستيعاب وهضم أو نطوير تجارب الماضى ب
Open Model Of Thinking and Of believing
وانقسمت طوائفهم إلى " مدرسية سلفية " و" جهادية سلفية " الأمر الذى نراه يمزق وحدة الشعور الفعال للامة؛ حيث الشورى لدى الكثير من السلفيين ليست إطلاقا ملزمة لقيادتهم بالاستناد على قشور الدين وتستطيح الفكر والتعمية التقليدية لا المجددة وليس على أصوله القرآنية والاسلامية العميقة والمناسبة للعصر ؛ والمرجعية الدينية لديهم كسلف أتباع الامير أو الحاكم وطاعته سواء كان صالح أم طالح دون وعى شعورى متكامل ؛ ؟!! ؛ ومرجعيتهم الدينية تلتزم غالبا بالتشدد والتقليد والبعد عن التجديد المعاصر والذى تحتاجه الأمة فى طريق تطورها الحتمى دون معوقات سلفية أو متخلفة !!.. ؛
Conclusion الإستنتاج فى نهاية البحث :
بذل رسول الله عليه الصلاة والسلام جهدا مكيا عظيما اتفتيح قلوب وعقول المسلمين المؤمنين من أتباعه فى العصر المكى والذى زاد عن عقد من الزمان بالتركيز على بناء عقيدة التوحيد الشعورية المعرفية - بنظام الشعور المعرفى المفتوح
{ Open Model Of Conscienceness where Intellect is integrated with Psycho-Moral }
حيث تعلم الوعى الاسلامى لاتباعه المؤمنين التطبيق الشعورى الواعى للترابط فيمابين الشعور العقلى المنطقى والشعور النفسى الوجدانى المعرفى للوصول الى الحقيقة بعقيدة التوحيد والدين والرؤية الحكيمة (الفلسفة) والعلم - حيث طبقت النظرية الإسلامية (القرآنية) لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل المعرفى ونظرية الوجود الشاملة التى نشرناها - فى مختلف ظواهر وعلوم الحياة ؛ و معدا بذلك الجيل الجديد - فى عصر الجاهلية - من المهاجرين الأتباع نحو الطريق السوى السليم لبناء الدولة الشورقراطية الاسلامية بالمدينة المنورة و بأنضمام أنصارها من المؤمنين به ممن أتبعه كرسول وقائد سياسى ومشرع دستورى وقائدا عسكريا فى الحروب والغزوات ..الخ ؛ ولم يستورد رسولنا الكريم آية أفكار سياسية ديموقراطية من أثينا اليونان أو من الرومان بالغرب أم من نظام حكم الفرس فى عهده - كما يحاول جهلاء عصرنا أن يفعلون الآن لتمزيق وحدة الشعور المعرفى للناس و وتمزيق مشاعر الأمة بالديموقراطية الوضعية أو بدولة مدنية ذات مرجعية دينية لخلق أنفصام فى فكر وشخصية الأمة الاسلامية - بل كان رسول الله وصحابته زهورا ومصابيح فى ظلمات الجاهلية لتثبيت الحكم السياسى الشورقراطى فى نموذجه الأول والمتطور بالمقارنة لما وجد حولهم من أنظمة حكم سياسية متخلفة حينئذ وكانت هناك ديموقراطية أثينا والروم واللاتى لم يؤخذ بهما كما يسجل تاريخنا الاسلامى وتاريخ رسالات عقيدة التوحيد السوية .. كانوا منارة للتجديد فى عصرهم ومنارة لنا فى تأسيس النموذج الاول للحكم السياسى الشورقراطى الاسلامى والمتطور جدا عن كل ماهو معروف فى هذا الزمان حينئذ ..ومن الجهل بل والغباء أن ينحاز أئمة وقادة الاسلام المعاصرين بنفاقهم السياسى وعجزهم عن استيعاب قواعد الاسس الشوقراطية الإسلامية على أصولها المعرفية القرآنية مؤكدة بالفقه المتعمق لاستدراك وإدراك السيرة النبوية الصحيحة بوعى فى الحكم السياسى الدينى الإسلامى والتى وضعت لأول مرة فى التاريخ الإنسانى الشورقراطية ونموذجها الأول فى نظام حكمنا السياسى المختلف بل والمتميز والذى يعمل بنظام البوليتى Polity Not By Democracy والذى أستلهمناه نحن كعلماء باحثين وأمناء الأمة للوصول بجهد الى أعماق سيرته ونموذجه الحضارى الاول ولتطويره اليوم إلى نموذجه التالى على نفس الاسس النظرية وعمليا من خلال التجديد التطبيقى الفعال و بمايتناسب مع حاجاتنا المعاصرة
والذى تتبناة حركتنا الشورقراطية الدولية الآن فى تقديم البدائل المناسبة لشعوبنا ..
Open Model Of Thinking and Of believing
وانقسمت طوائفهم إلى " مدرسية سلفية " و" جهادية سلفية " الأمر الذى نراه يمزق وحدة الشعور الفعال للامة؛ حيث الشورى لدى الكثير من السلفيين ليست إطلاقا ملزمة لقيادتهم بالاستناد على قشور الدين وتستطيح الفكر والتعمية التقليدية لا المجددة وليس على أصوله القرآنية والاسلامية العميقة والمناسبة للعصر ؛ والمرجعية الدينية لديهم كسلف أتباع الامير أو الحاكم وطاعته سواء كان صالح أم طالح دون وعى شعورى متكامل ؛ ؟!! ؛ ومرجعيتهم الدينية تلتزم غالبا بالتشدد والتقليد والبعد عن التجديد المعاصر والذى تحتاجه الأمة فى طريق تطورها الحتمى دون معوقات سلفية أو متخلفة !!.. ؛
Conclusion الإستنتاج فى نهاية البحث :
بذل رسول الله عليه الصلاة والسلام جهدا مكيا عظيما اتفتيح قلوب وعقول المسلمين المؤمنين من أتباعه فى العصر المكى والذى زاد عن عقد من الزمان بالتركيز على بناء عقيدة التوحيد الشعورية المعرفية - بنظام الشعور المعرفى المفتوح
{ Open Model Of Conscienceness where Intellect is integrated with Psycho-Moral }
حيث تعلم الوعى الاسلامى لاتباعه المؤمنين التطبيق الشعورى الواعى للترابط فيمابين الشعور العقلى المنطقى والشعور النفسى الوجدانى المعرفى للوصول الى الحقيقة بعقيدة التوحيد والدين والرؤية الحكيمة (الفلسفة) والعلم - حيث طبقت النظرية الإسلامية (القرآنية) لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل المعرفى ونظرية الوجود الشاملة التى نشرناها - فى مختلف ظواهر وعلوم الحياة ؛ و معدا بذلك الجيل الجديد - فى عصر الجاهلية - من المهاجرين الأتباع نحو الطريق السوى السليم لبناء الدولة الشورقراطية الاسلامية بالمدينة المنورة و بأنضمام أنصارها من المؤمنين به ممن أتبعه كرسول وقائد سياسى ومشرع دستورى وقائدا عسكريا فى الحروب والغزوات ..الخ ؛ ولم يستورد رسولنا الكريم آية أفكار سياسية ديموقراطية من أثينا اليونان أو من الرومان بالغرب أم من نظام حكم الفرس فى عهده - كما يحاول جهلاء عصرنا أن يفعلون الآن لتمزيق وحدة الشعور المعرفى للناس و وتمزيق مشاعر الأمة بالديموقراطية الوضعية أو بدولة مدنية ذات مرجعية دينية لخلق أنفصام فى فكر وشخصية الأمة الاسلامية - بل كان رسول الله وصحابته زهورا ومصابيح فى ظلمات الجاهلية لتثبيت الحكم السياسى الشورقراطى فى نموذجه الأول والمتطور بالمقارنة لما وجد حولهم من أنظمة حكم سياسية متخلفة حينئذ وكانت هناك ديموقراطية أثينا والروم واللاتى لم يؤخذ بهما كما يسجل تاريخنا الاسلامى وتاريخ رسالات عقيدة التوحيد السوية .. كانوا منارة للتجديد فى عصرهم ومنارة لنا فى تأسيس النموذج الاول للحكم السياسى الشورقراطى الاسلامى والمتطور جدا عن كل ماهو معروف فى هذا الزمان حينئذ ..ومن الجهل بل والغباء أن ينحاز أئمة وقادة الاسلام المعاصرين بنفاقهم السياسى وعجزهم عن استيعاب قواعد الاسس الشوقراطية الإسلامية على أصولها المعرفية القرآنية مؤكدة بالفقه المتعمق لاستدراك وإدراك السيرة النبوية الصحيحة بوعى فى الحكم السياسى الدينى الإسلامى والتى وضعت لأول مرة فى التاريخ الإنسانى الشورقراطية ونموذجها الأول فى نظام حكمنا السياسى المختلف بل والمتميز والذى يعمل بنظام البوليتى Polity Not By Democracy والذى أستلهمناه نحن كعلماء باحثين وأمناء الأمة للوصول بجهد الى أعماق سيرته ونموذجه الحضارى الاول ولتطويره اليوم إلى نموذجه التالى على نفس الاسس النظرية وعمليا من خلال التجديد التطبيقى الفعال و بمايتناسب مع حاجاتنا المعاصرة
والذى تتبناة حركتنا الشورقراطية الدولية الآن فى تقديم البدائل المناسبة لشعوبنا ..
*التخبط الفكرى للديموقراطيين وضعهم الحرية اولا قبل كل شيىء مجلبا بذلك التناقضات واللاأخلاقيات الشاذة بل والفوضى والغزوات الدموية العسكرية للديموقراطيين للاحتلال العسكرى والاقتصادى لدول العالم الثالث وللدول الاسلامية وهذا الترتيب بوضعهم الحرية أولا بنفاقهم السياسى الديموقراطى والمضلل كشعار اول فى ايديولوجية الديموقراطيين الغربيين يتعارض فلسفيا ودينيا مع حقيقة وواقعية عقيدة الاسلام السماوية ويتعارض هذا ايضا مع جوهر الشورقراطية فلايمكن ابدا ان تسبق مبادىء الحرية ( الديموقراطية) والتى يتبناها حالياب مصر الاخوان المسلمين فى المطالبة بالديموقراطية كمقلدين ؛ كلمة ومبادىء العدالة فى سياسة الحكم للدولة وبالذات الاسلامية وقيادة الشعوب التى لاتحتمل الأخطاء وفى سياسة الحكم المطلوبة للنهضة والتى يؤكدها معنا القرأن الكريم : "وإذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل"سورة النساء آية 58 وهو مبدأ فكرى سياسى وأيديولوجى هام يميز الشورقراطية فى منهاجنا وشرعناعن الديموقراطية الوضعية بعيوبها ومفاسدها وضلالاتها
والتى سجلناها فى العديد من مقالاتنا المنشورة فى 15 بلوك وعلى صفحتى بالفيس بوك - مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية
د.شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية
: كالغرى- البرتا - كندا - Copyright 18 May 2011
د.شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية
: كالغرى- البرتا - كندا - Copyright 18 May 2011
1.الإخوان, السلفيين و الديمقراطية
http://just-an-egyptian.blogspot.com/2011/03/blog-post_06.html
2.الإخوان لن تشارك في مظاهرات 25 يناير ..وترفع 10 مطالب للنظام لتهدئة الشارع
http://www.dostor.org/politics/egypt/11/january/19/35341
الإخوان والسلفيون يرفضون المشاركة في جمعة الغضب
3.
الإخوان والسلفيون يرفضون المشاركة في جمعة الغضب الثانية 27 مايو2011http://www.shorouknews.com/contentdata.aspx?id=463318
4.الإخوان المسلمون والديمقراطية
http://www.rpcst.com/news.php?action=show&id=2475
Posted by Sherif Abdel-Kerim, B.Sc.Pharm. & M.Sc.Pharm. at 6:22 AM
Labels: الحركة الشورقراطية الدولية تقدم للأمة بديلا سياسيا و أيديولوجيا عن حركات السلفيين والاخوان المسلمين
Subscribe to:
Posts (Atom)